لقي طالب بالمرحلة الثانوية مصرعه غرقاً في مياه وادي «برلي» بولاية جنوب دارفور، وتلقت الشرطة بقسم دمسو بلاغاً بالحادثة من قبل معلم بالمدرسة التي يدرس بها الطالب ودونت بلاغاً تحت المادة «44» من قانون الإجراءات الجنائية بالواقعة، وكثفت السلطات المختصة بالمنطقة من إجراءاتها بحثاً عن الجثة إلى جانب مجهودات الأهالي بالمنطقة بعد أن أثبتت التحريات أن الحادثة وقعت فور خروج الطالب البالغ من العمر 91 عاماً من المدرسة بعد انتهاء اليوم الدراسي قبل مغادرته إلى مقر إقامة أسرته بقرية «النخارة».