تذمر أهالي أمبدة من تأزم الأوضاع بجميع الحارات بسبب ركود مياه الأمطار بالميادين والشوارع، الأمر الذي يحد من حركتهم خاصة الحارات ال(33،38، 36)، إذ يضطر المواطنون للخوض في المياه الآسنة عند الدخول والخروج من منازلهم، وقال محمد أحمد إن المياه تغير لونها وأصبحت مرتعاً خصباً للبعوض، ومصدراً لتوالد الذباب بعد اختلاط النفايات بها، وأشار إلى إصابة عدد من المواطنين بحالات إسهال ودسنتاريا، وأرجع الأسباب لعدم رش المياه من قبل الجهات المعنية، وطالب المواطنون المسؤولين بالنزول إلى تلك الأحياء والوقوف على معاناتهم.