كشف وزير الصحة بحر إدريس أبو قردة عن اتجاه وزارته للتحقق بشأن طرد «2000» إثيوبي من الدبة بالولاية الشمالية لإصابتهم بمرض الكبد الوبائي والإيدز، مؤكّداً أنهم لم يتسلموا أي تقرير طبي جراء تلك الفحوصات. وقال أبو قردة إن الوزارة تركز على مجابهة أمراض الكبد الوبائي، مُشيراً إلى مشاركة وزارته في برنامج قومي وطني مجاز من قبل أجهزة الدولة لمحاربة الأمراض الثلاثة «الإيدز الدرن الملاريا»، وشدّد أبو قردة على ضرورة العلاج المزدوج بدعم عالمي.