اتهم الناطق الرسمي باسم الخارجية علي الصادق، جهات لم يُسمها بأنها وراء انضمام ابنته إلى تنظيم داعش من ضمن 18 آخرين يدرسون بكلية العلوم الطبية. وقال على الصادق ل(الجريدة) أمس أن ابنته التي تبلغ من العمر (18) عشرة عاماً، قد التحقت بتنظيم داعش، وأشار إلى أن جهات وراء اتخاذ ابنته لهذا القرار، وزاد "هنالك أشخاص قرروا لها ذلك". وأضاف الصادق "لم يخبرني أحد بانضمامها إلى داعش وقد اجتهدت واستوثقت من الأمر لوحدي وأشار إلى أنه لم يلحظ أي تغييرات على ابنته". الجدير بالذكر أن عدد اليوم من صحيفة الجريدة قد تمت مصادرته.