تدخل الألغاز كما أسلفنا من قبل في عالم الأنساب.. ولعل القارئ العزيز يجد أمثالاً واقعية معيشة في واقعنا «كالغلوطية».. لكن اللغز الفائت كان مستعصياً على الكثيرين ونحلَّه اليوم ونقدّم آخر مختلف تماماً.. اللغز الفائت حله «أن كلا الابنين يكون عم الآخر». أما لغز اليوم فهو يعتمد على الذكاء وسرعة البديهة والمعلومات وهو يتميز عن السابق في أنه معلومات عامة.. يقول: مادة دهنية تشبه الشمع تطفو على سطح الماء.. وتتكون هذه المادة في أحشاء «حوت يعرف باسمها» عندما يصاب بمرض، ومن أمعاء هذا الحوت تستخرج هذه المادة العطرية الذكية، ونظراً لضخامة جسم الحوت فإن كتل هذه المادة التي تلتصق على أحشائه تكون كبيرة. وقد يصل وزن الكتلة منها إلى «75» كيلو جراماً للتعرف عليها نساعدكم بالآتي لجمع حروفها: إذا جمعت الرقم «3، 4 ،5» ثمر من الثمار الشهية. «4، 1، 6» شيء لا يمكن الاستنغناء عنه. «3، 5، 6» قطع ومشى بحراً. «1، 3، 2، 4» بمعنى بشر وأباح. «الإجابة العدد القادم». كيف تبتسم المنازل؟ هل يستهويك منظر الطيور الأنيقة؟ وهل يدهشك لون الأسماك؟ ربما تكون مولعاً بالحيوانات الأليفة كالقطط والكلاب.. أو تصيبك النخوة والشهامة وأنت تشاهد الخيول أو الجمال. وقطعاً قبل كل هذا وذاك فإن للنباتات والخضرة وقعًا نفسيًا مريحًا في وجدانك. إن للجبال مناظر خلابة والسهول والوديان والرمال وحتى الحجارة لها ألوان أخاذة.. وما رأيك في خرير المياه.. والجداول العذبة والانهار؟ تخيل كل ذلك يكون في منزلك.. الله سبحانه وتعالى لم يخلق كل هذا عبثاً، ولكن للتفكر والتأمل ولتقول: «ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار». لماذا لا ترسم حديقة أنيقة في منزلك.. إنها هي ابتسامة المنازل راحة النفس والوجدان والمشاعر.. تجعلك تحس بالحياة وتبدع.. الابتسامة ليست هي القهقة والضحك إنها ذلك الإشراق البهي الذي يبدد كآبة الملل وفتور الأشياء.. كن جميلاً ترى الوجود جميلاً. كل شيء من حولك جميل.. خلقه الخالق بإتقان وإبداع.. إنها صنعة الله الذي أتقن كل شيء فلا تحرم منزلك منها فهي تتحدَّث إليك.. والثمن قليل والعائد عظيم وهي وحدها كفيلة بأن تدعو لك كل أسراب الجمال في حفل بهي. مسدار صلحو المعاش قبال سن المعاش معروف يا المعلم عمرك دفعتو هدية وزاد ليك في المعاش واتخلفت ماهية ما دايرين نقول خليها بس بالنية صلاتي على الرسول معلم البشرية قرشي الأمين 0122031371