علة في القلب قد تودي بحياته فمن ينقذه؟ جاء إلى الدنيا وأطلق صرخته الأولى ليدب الفرح في قلب والديه ولم تستمر فرحتهم كثيراً حيث اكتشفوا إصابته بعلة في القلب قد تودي بحياته إن لم تجر له عملية تفوق تكلفتها مقدرة أسرته
الفقيرة وهذه مناشدة لذوى القلوب الرحيمة لمساعدة هذا الطفل حتى ينعم بحياة مستقرة. معوق يحتاج لصيانة دراجته البخارية موسى معوق ولديه دراجة بخارية أصيبت بعطل، وهى الآن بورشة تحت الصيانة، ويحتاج لمبلغ الصيانة، حتى يتكمن من مواصلة أعماله، فهى أساس حركته. معاذ يناديكم معاذ طفل أصابه السرطان فقضى على أمله في أن يكون شاباً يافعاً، وقرر الأطباء بتر ساقيه ويده التي أصبح يعتمد عليها في حركته، وأصبح طريح الفراش لا يغادره إلا من وإلى المستشفى.. حالته الصحية سيئة جداً، ولا تستطيع أسرته توفير وضع أفضل، فهو يحتاج للمساعدة لتركيب أطراف اصطناعية حتى يتمكن من الحركة. رسوم إيجار لفقيرة «أ.أ» مواطنة تسكن في أمبدة بمنزل إيجار وتدفع شهرياً «350» جنيهاً ولكن في الفتره الأخيرة مرت بظروف سيئة لم تمكنها من الإيفاء بهذا المبلغ وهي الآن مهددة بالطرد وترجو من الخيرين مساعدتها. إلى العلاج الموحد بالداخل.. «سماعتين للحسين» الحسين طفل يتيم يدرس بالصف السادس ويعاني من ضعف شديد في السمع ولا يستطيع مواصلة الدراسة ويحتاج لسماعتين بمبلغ ثلاثة آلاف ومائتين وخمسين جنيهاً لا غير وأسرته فقيرة وهذه مناشدة للخيرين وإدارة العلاج الموحد بالداخل للمساعدة في توفير هذه السماعات حتى يستطيع الحسين مواصلة دراسته. «6» أيتام حقوقهم مهضومة فأين العدل؟ ستة أيتام توفي والدهم في حادث حركة مؤلم وتركهم يعانون الألم، رفعت أسرة الأب قضية على الجاني ووقفت الإجراءات لضيق ذات اليد.. الأسرة مطالبة بمبلغ 750 جنيهاً حتى تعود حقوق هؤلاء الأيتام فمن يساعدهم وينال أجر رحمة أيتام ظلمتهم الظروف. مصاب بحروق يطلب العون أُصيب بحريق أدى إلى تشوه في قدمه اليسرى وساءت حالته بعد إجراء العملية الأولى مما دعا الأطباء للإقرار بحاجته لعملية أخرى بتكلفة عالية وهو لا يملك ما يعينه على ذلك ويطلب مد يد العون. إلى شركات الطيران.. ارحموها أُصيبت بداء السرطان فكانت المعاناة تمشي على رجلين تلقت العلاج بمستشفى الذرة وساءت حالتها الصحية بعد أن فقدت الأمل والرحمة فهي وحيدة ولا مرافق لها تعاني من الإهمال فأسرتها تقيم بالفاشر بقرية كتم وظروفهم لا تسمح بالمجيء ومرافقتها في رحلة علاجها.. قرر الأطباء انتهاء فترة العلاج بعد أن فقدت الاستجابة له وهي الآن في انتظار من يساعد في سفرها إلى الفاشر حتى تنعم بلحظات من الرحمة بين أسرتها قبل فوات الأوان.. فمن يساعدها كي تسافر وقد تبرع اثنان من منظمة الأمل بإيصالها إلى ذويها فقط وقفت قيمة التذاكر التي تبلغ «ألفين» في طريقهم فمن يمد يد العون لمريضة ضاقت عليها الدنيا بما رحبت ولم يبقَ لها أمل إلا أن تعيش أيامها الأخيرة بين أسرتها.