من الباقر أحمد عبد الله إلى الميرغني: أكيد أنا برضي راجع ليك عيوني تسابق السكّة ونار الشوق لهيبها جبل شعوري سجين وما انفكّ وأقول أسرع عشان ألقاك خطاي لهفانة مرتبكة أكيد أنا برضي راجع ليك وحبّك ليّا باقي قّدَرْ وطيفك في الصباح والليل معاي عاملنّو حبْ وسَمَرْ وانتَ هواك مغيّب وفات وما جاب للمحنّة خَبَرْ من الميرغني إلى الباقر أحمد عبد الله: ليه حياتنا اخترت غيرا؟ فيها أحلامنا وكلامنا وفيها حاجاتنا الصغيرة. كيف تغطي الصورة صورة؟؟ وريدنا داك ياسيدي كلو يبقى ماضيك بالضرورة ..! إيه لقيت فيهو الجديد؟؟ ريدتو من حاجات بيقولا ولا ليك قرب أماني، إنت بتطولا إنت بتبيع المشاعر ما البصر دون البصاير والأصل ما ببقى صورة.