في اطار برنامج الأضاحي وللظروف التي يمر بها طلاب ولايات دارفور بالخرطوم وعدم تمكنهم من السفر لقضاء عطلة العيد مع ذويهم تناشد منظمة دارفور الأم للسلام والتنمية مهندس ابراهيم محمود حامد وزير الداخلية والبروفيسور محمد عبد الله النقرابي امين صندوق رعاية الطلاب والأستاذة اميرة الفاضل وزير الرعاية والضمات الاجتماعي وكل المنظمات والهيئات الشعبية والرسمية ورجال الأعمال وقيادات دارفور وولاتها الثلاث تناشدهم المنظمة للإسهام في توفير الأضاحي لكل مجمعات وداخليات طلاب دارفور بالعاصمة كما تدعو المنظمة لحضور يومها المفتوح في رابع أيام العيد إبراهيم محمد آدم مدير المنظمة 0919688580 رسالة عاجلة الي معتمد محلية جبل اولياء نيابة عن مواطني الكلاكلة مربع 2 ود عمارة الذين لم يستلموا حقهم من سكر رمضان ال30ك عرفنا انا سكرنا مبيوع لأحد التجار وفتح الأخ بقسم الكلاكلة الفة في «24/7» وهو موجود الآن جوار كاونتر القسم كمعروضات «100» جوال كبيرة «50ك» علمنا أن هناك ردًا جاء بعد الطلب النيابة تم بغرض إجراء معين والسؤال هل سيادتكم على علم بذلك وهل سيادتكم وجهتم بإلغاء الإجراءت ام أن هناك جهات تقوم بالامر نيابة عنكم؟ سكان الحي ينظرون الى هذا الامر بمنظور استغراب لان اشرافكم المباشر على هذا الامر وانهم يسجلون صوت شكر خاص لافراد الامن الذين قاموا بهذا العمل حامي الوطن والمواطن ملحوظة رغم البلاغ والمبلغ والمتهم التاجر المشتري والمتحري بطرفنا سائلين الله تدخلكم لإنقاذنا سيد محمد السيد رئيس لجنة الخدمات باللجنة الشعبية الكلاكلة ود عماري م 2 المجمد 0117388003 كاتب عمود تراسيم الموضوع: ليس دفاعًا عن د. غلام الدين عثمان ولكن! لقد قرأت مقالك بعمودك اليومي المقروء بصحيفة اخر لحظة العدد 2197 بتاريخ الجمعة 5/10 /2012 م والذي كان بعنوان مدرسة الوزير غلام واحب أن أوضح لك بعض الحقائق، فقد ذكرت أن مدرسة د . غلام الدين عثمان قد شيدها دكتور غلام من مال الشعب السوداني، «مال الدولة»، وهذا ليس صحيحًا، والصحيح هو ان هذه المدرسة شيدتها الشركة التي نفذت الإسكان وقدمتها هدية لنا وسميناها باسم الدكتور غلام الدين اعترافًا بفضله علينا ولا اريد ان اكتب ماذا قدم لنا حتى لا اتهم منك باننى «اكسر تلج» واضيف الى علمك ان هذه المدرسة بها ثمانية فصول واربعة مكاتب مشيدة وهي تحتاج الى اجلاس للتلاميذ واثاثات للمكاتب «طاولات وكراسى ودواليب» بالإضافة الى المراحيض والتسوير ووسيلة لنقل الماء من الصهريج المحلى بالحى الى المدرسة «كارو وحمار» وهذا الإسكان مثله مثل اى اسكان فى السودان يشيد ويسدد على اقساط وليس مجانًا ولكن الدولة توفر خدمات الماء والكهرباء والطرق والخدمات الصحية وغيرها، هذا ما اريد توضيحه لك واتمنى ان يجد طريقه للنشر مع تحياتى لك. حافظ مهدي محمد مهدي مدير مدرسة د. غلام الدين عثمان الأساسية المختلطة بإسكان المشير عمر البشير بكوستي موبايل 0121098670 نواب المجالس التشريعية.. وعد عرقوب الحملات الانتخابية بالولاية على مستوى الحكم التنفيذي والتشريعي والسياسي تأتي دومًا ساخنة وملتهبة سواء كان ذلك من الناخبين أو المرشحين على حد سواء وتكون هناك حركة دؤوبة وتنافس محموم لا يهدأ أبدًا، يستخدم المرشح في هذا السباق كل اسلحته المشروعة وغير المشروعة ومن أسهل الوسائل لكسب الناخبين واستدرار عطفهم ومداعبة طموحاتهم تلك الخطب الرنانة التي يحدثونهم عنها ويمنونهم بها بتوفير الخدمات الضرورية، وكل ما من شأنه أن يعود على المنطقة بالخير والرفاهية. وعندما يتم العرس الانتخابي وتنتهي مراسمه ويذهب كل فائز إلى مقعده يطرأ فخورًا ولكن هذا المشهد لا يدوم طويلاً حتى يقع الطلاق البائن لكل المبادئ والقيم والالتزامات التي وعدوا بها جماهيرهم وهي تدفع بهم الى هذه المناصب الرفيعة وهذا يؤكد أن الحديث للجمهور في الهواء الطلق أيام الانتخابات كان مجرد ادعاء ووعود كاذبة لذر الرماد في العيون وما تلك الخطب إلا للدعاية والإعلان لا غير.. البرلمانيون بالمجلس التشريعي هذه الصفة السامية اللامعة لم تكن لنيل الشرف والمباهاة وإنما هي أمانة ومسؤولية عظيمة أخذوها بحقها ولكن لم يؤدوها بحقها كما ينبغي حتى الآن.. ولاية النيل الأبيض حباها الله بأراضٍ خصبة وميزات لا تتوفر لغيرها إذ يكفيها فخرًا أن بها ثلاثة مصانع لإنتاج السكر وهذه قيمة اقتصادية هائلة ومن الأهمية بمكان أن توضع لها قوانين وتشريعات تتناسب مع مواردها وهي تعتبر سلة غذاء السودان في الوقت الراهن.. فلا يُعقل البتة أن يكون الجهد المبذول من المسؤولين بهذا البطء والاستخفاف والقنوع ومراقبة شؤون الولاية بالجلوس في المكاتب وعقد المؤتمرات والجلسات فهل تم لكم ذلك أيام الانتخابات أم طفتم البقاع والأصقاع ليلاً ونهارًا بحثًا عن الاصوات؟ للإخوة النواب نوجه هذه الرسالة، حملتم طموحات شعبكم وأخذتم على ذلك عهودًا ومواثيق ولا تزال الفرصة سانحة أمامكم للإصلاح والتنمية وتغيير الوضع المزري في أغلب أرجاء الولاية وخاصة النصف الشمالي منها وهو دائمًا تُعطي الكفاف من التنمية وتحديدًا القرى في أقصى الشمال ما يلي ولاية الخرطوم هذه المناطق تجأر بالشكوى دومًا ومنذ عقود غير ان الامل لم ينطفئ بريقه مادامت الجهة التنفيذية في محليتي أم رمتة والقطينة تقوم باعمال عظيمة وجليلة، غير اننا كنا نأمل من الذين ينوبون عنا ان يحملوا اهدافنا الى الحكومة. أحمد علي المهدي