طفلة في التاسعة من عمرها كانت صحيحة لا تشكو من علة قبل أن تسطر لها الأقدار قصة مؤلمة تدمي القلب والعين، ففي يوم تعرضت رندا لحادث بسيط لا يذكر وبدأت فصول المأساة في تزايد بعد أن تطفل طبيب على العلم ووصف لها قطرة أفقدتها عينها فكان كل جرمها أن بحثت عن علاج وقف ألمها ولكنه أوقف مستقبلها بكلمات خاطئة على روشتة غير مسؤولة.. تم عرضها على عدد من الأطباء والقمسيون الطبي ليؤكد ضرورة سفرها إلى مصر لإجراء عملية جراحية بتكلفة وصلت إلى خمسة آلاف وستمائة دولار فكانت العقبة الكبرى لأن أسرتها من محدودي الدخل ولا يملك والدها مصدر دخل يعينه على توفير ولو جزءًا من المبلغ إضافة إلى أنه يعول أسرة كبيرة معظمهم طلاب بمراحل تعليمية مختلفة.. رندا تحلم بأن يعود نظرها وهي لا تدرك أن المال هو العقبة التي تعيق تحقيق حلمها فمن يُنصفها بعد أن جارت عليها الظروف... المبلغ ليس بالكثير على طفلة تخطو أولى خطواتها في الحياة فمن حقها أن تعيش كأقرانها ومن واجبنا أن نساهم كل حسب مقدرته وبما يستطيع فجنيه على جنيه قد يكون سلمًا في طريق شفائها، وهذه مناشدة إلى إدارة العلاج الموحد وهي كما عهدناها سباقة في عمل الخير ورفع الألم عن المحتاجين ونأمل أن تولي رندا اهتمامها ومد يد العون من الخيرين وذوي القلوب الرحيمة. رجل فقد بصره محمد رجل فقد بصره فعاش حياته مكفوفًا ولم يمنعه ذلك من ممارسة حياته بصورة طبيعية فتزوج من مكفوفة وعاشا حياتهما برضاء تام رغم ظروفهما القاهرة.. رزقهما الله بطفلة أنارت لهما عتمة الحياة ولكنها لا تملك صبرهما ولا يتحمل جسدها الهزيل الجوع والمرض وسياط الفقر.. هذه الطفلة تحتاج لمن يكفل لها حياة طيبة ويوفر لوالدها المكفوف مصدر دخل يعينه ويرفع عنه ألم الفقر وذل الحاجة، فمن ينال أجر هذه الأسرة؟. «5» آلاف من أجل المسنة مسنة ابتلاها الله بالمرض فصبرت لكن الألم كان أقوى بعد أن تفاقم الورم بعينها وأصبحت تعاني بشدة.. قرَّر الطبيب المعالج إجراء عملية مستعجلة لإزالة الورم من حجر العين، وتبلغ تكلفة العملية خمسة آلاف جنيه وأسرتها لا حول لها ولا قوة إلا بالله وأملها في الخيرين بمد يد العون حتى تتوقف آلام هذه المسنة والله عنده حسن الثواب. أسرة تحتاج للعون «أحمد» ابتلاه الله بالمرض وحباه بنعمة الأبناء فعاش حياته فقيرًا بعد أن فقد عمله وظل طريح الفراش تعاني أسرته في سبيل الحصول على ما يسد رمقها وثمن الدواء، وهو يناشد الخيرين وذوي القلوب الرحيمة مد يد العون لأسرته الصابرة، فمن له؟ ارحموا صغر سنها يرحمكم الله «أ» طفلة تبلغ من العمر «11» عامًا تعاني من علة في الكبد فقرر لها الطبيب المعالج السفر إلى القاهرة لإجراء فحوصات معملية وعملية جراحية بتكلفة تصل 50,000 دولار وأسرتها فقيرة لا تملك هذا المبلغ الذي يقتل أملها في شفاء ابنتها التي تحتاج إلى قلوبكم الرحيمة لمساعدتها حتى يكتب الله شفاءها.. ارحموا صغر سنها يرحمكم الله. «650» ثمن حقنة عائشة مريضة بالفشل الكلوي منذ ثلاث سنوات فقدت أسرتها كل ما تملك لتوفير تكاليف العلاج والحقنة التي تبلغ قيمتها «650» وهي تحتاج لمن يعينها بتوفيرها حتى تُكتب لها العافية. أرملة معسرة في السداد.. من يعينها؟ الأرملة (س.ه.أ) تعول ستة أيتام... كافحت من أجل أبنائها الستة، وأفلحت في الحصول على ركشة من بنك الأسرة فرع بحري بالتمويل الأصغر، واستمرت الركشة تعمل لمدة عام تلبي لها بعض احتياجات الأيتام وهي ملتزمة بالسداد، إلا أن المعاناة تقف لها بالمرصاد.. تتعطل الركشة.. وتسوء أحوال الأرملة المادية وتعجز تماماً عن توفير ضروريات المعيشة والتعليم والعلاج لأبنائها الأيتام وهي مهددة أيضا أمام البنك إن لم تسدد ما تبقى لها من أقساط، البالغ قدرها أربعة آلاف ونصف «أربعة ونصف بالقديم»، باجراءات قانونية حيالها.. بالتالي في مواجهة الأيتام أيضا. الأمل معقود على فاعلي الخير.. ومن فرج عن مؤمن كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة.. و الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً. «س» طالب بالمرحلة الثانوية يبلغ من العمر «17» سنة يعاني من عيب خلقي وعدم جود مستقيم وقد أُجريت له ثلاث عمليات في المسالك البولية كما أنه يعيش بكلية واحدة، أرسل تقريرًا إلى ألمانيا وجاء الرد يفيد بضرورة إجراء عملية جراحية تقدَّر تكلفتها ب «20 ألف يورو» وقد فقدت أسرته كل ما تملك في البحث عن علاج لفلذة كبدها وتحتاج لمن يساعدها في توفير المبلغ حتى يعيش ابنها صحيحًا معافى والله من وراء القصد. «1000» جنيه لطالبات ثلاث شقيقات يعشن ظروفًا قاسية بعد أن طُلقت والدتهنَّ وأصبحن دون مصدر دخل أو من يعولهنّ يدرسن في مراحل تعليمية مختلفة، لا يملكن جنيهًا لقضاء احتياجاتهنّ اليومية، تحتاج إحداهن إلى مبلغ «300» لاستخراج شهادات داسية، وتحتاج ثانية إلى «600» جنيه رسوم دراسية، ومائة جنيه لطالبة الثانوي، فمن لكسيرات الجناح وله الأجر والثواب. مشروع من أجل لقمة العيش أُصيب الأب بمرض الكلى المزمن وهو يخضع للغسيل مرتين في الأسبوع بتكلفة تصل إلى «400» ولا يجد من يعول أسرته التي تتكون من أبناء قصر في مراحل تعليمية مختلفة يحتاجون للمصروفات الدراسية ولقمة العيش، ولكن ظروفهم القاسية تجعلهم ينامون ليلهم وهم جياع على أمل أن يصحوا على غد أفضل فمَن مِن الخيرين يساعد هذه الأسرة بمشروع يكفل لهم لقمة العيش. من لها؟ معاقة وأم لعدد من الأبناء سافر زوجها ولم يعد تاركًِا أسرته تصارع الضياع، كما عليهم رسوم إيجار لمدة أربعة أشهر بواقع «360» للشهر، وقد هُدِّدوا بالطرد في حالة عدم السداد، هذه الأم تناشد الخيرين مد يد العون حتى تعبر بأسرتها إلى بر الأمان. «600» لمحمد محمد طالب التعليم الحرفي مقرر عليه دفع رسوم داسية تقدَّر ب«600» وقد تعثرت أسرته في سدادها ويحتاج لمن يساعده في سدادها وله الأجر. «6,500» لطالبة فقيرة طالبة فقيرة تعثر والدها في سداد رسومها الدراسية بعد إصابته بحادث أعده عن العمل فظلت هواجس ضياع مجهودها تراودها ولم تجد غير أن تطرق أبواب الخيرين لمساعدتها في سداد الرسوم التي تبلغ «6.500» جنيه، فمن يعينها حتى تكمل دراستها وتعول أسرتها الفقيرة. أسرة تحتاج للعون «أحمد» ابتلاه الله بالمرض وحباه بنعمة الأبناء فعاش حياته فقيرًا بعد أن فقد عمله وظل طريح الفراش تعاني أسرته في سبيل الحصول على ما يسد رمقها وثمن الدواء، وهو يناشد الخيرين وذوي القلوب الرحيمة مد يد العون لأسرته الصابرة، فمن له؟ ارحموا صغر سنها يرحمكم الله «أ» طفلة تبلغ من العمر «11» عامًا تعاني من علة في الكبد فقرر لها الطبيب المعالج السفر إلى القاهرة لإجراء فحوصات معملية وعملية جراحية بتكلفة تصل 50,000 دولار وأسرتها فقيرة لا تملك هذا المبلغ الذي يقتل أملها في شفاء ابنتها التي تحتاج إلى قلوبكم الرحيمة لمساعدتها حتى يكتب الله شفاءها.. ارحموا صغر سنها يرحمكم الله. «650» ثمن حقنة عائشة مريضة بالفشل الكلوي منذ ثلاث سنوات فقدت أسرتها كل ما تملك لتوفير تكاليف العلاج والحقنة التي تبلغ قيمتها «650» وهي تحتاج لمن يعينها بتوفيرها حتى تُكتب لها العافية.