شهدت قبة البرلمان أول ظهور رسمي للنائب الأول للرئيس السابق علي عثمان محمد طه، واحتل مقعده بالرقم «137»، وفيما كال رئيس البرلمان الفاتح عز الدين سيلاً من المدح لطه، قابل النواب وجود طه بينهم بالتهليل والتكبير. وتمنى علي عثمان خلال مخاطبته النواب أن تكون عضويته فاعلة، ودعا النواب للعمل على إنجاح دور البرلمان الرقابي، وطالب أعضاء الأحزاب الأخرى بتغليب الانتماء للوطن على الانتماء الحزبي الضيق، والعمل على تحسين معيشة المواطن.