في تطور صحي لافت لم تعلق عليه وزارة النقل إن المرضى بمستشفيات الصعيد يتم نقلهم من وإلى المستشفى بالدرداقات. كتب المتجهجه الأممي: * يتكون الآن في هدوء «اتحاد لازي الدرداقات الصحية» ويتمدد هذا العمل النقابي حثيثاً لتكوين «اتحاد عام لازي الدرداقات بالسودان». * { اقترحت أمانة المرأة عمل درداقات أطفالي بقفص للحماية. * يفكر «اتحاد لازي الدرداقات الصحية» في تطوير الفكرة إلى درداقة اسعاف بها علّاقة درب وصفاره تنبيه «ونانه». * سئل الاذاعي الشهير عن ما اذا كانت الدردقة حصرية على الدبنقا» فقال: بلا شك حيث ان عجل الدرداقة هو« دبنقا بلاستيك». * يفهم من بيت شعر المتشعلق بن المنبرش الذي يقول «عشان ما نحن بنحبك.. بنحبي وراك ونتدردق!» على انه تدردق بالدرداقة وعشان كده «ما حيوسخ هدومو!!» * جرياً على عادة الكتابة على المتحركات كتب أحدهم على درداقته «دردقي بشيش» وكتب آخر «الدنيا درداقة» وآخر «الوثابة» وكتب الأخير «دردق ما بتطلق» بمعنى ان الدرداقة نقاطة مصاريف. * سمع أحد العجايز المرضى بعدما تم خمه وشحنه في الدرداقة والدخول به إلى العناية المكثفة: يا ناس يا ناس.. أنا مدردق ومكرفس في درداقة.. ضهري طقطق!! طرد مشيول.. عجل دقدق.. وكان دقدق.. حأتفرتق.. حأتفرتق!!