حول رصيدًا في الدنيا تكسب رصيد حسنات في الآخرة.. فجنيه قد يكون سبباً في رفع ألم عن مريض أو سدّ رمق جائع أو مساعدة محتاج أكلته الهموم وشربت عليه.. تحويلك هذا قد يفتح باب أمل لمحتاج قد يئس ويزرع الابتسامة على ثغر يتيم طال بؤسُه، ساهم بما تستطيع والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.. يتم استقبال التبرعات وتحويلات الرصيد والحالات على الأرقام الآتية: 0116218451 سوداني 0969269990 زين ولمشتركي إم تي إن يمكن إرسال أرقام الكروت على أرقام التحويل تبلغ فاطمة أبكر ال«38» سنة من عمرها ، تعاني من حصاوى في المرارة وتحتاج لعملية جراحية، الا انها تعول ابناءها الايتام رغم المرض، وسعياً منها في توفير مصدر للرزق لهم تحسباً للظروف اقترضت مبلغ «90» ألف جنيه من الهيئة الخيرية الاسلامية بغرض الزراعة، واستطاعت أن تسدد مبلغ «40» ألف جنيه، ووقفت عاجزة عن المتبقي «50» ألف جنيه نتيجة فشل الموسم الزراعي لاسباب طبيعية وهي عدم هطول الامطار بالشكل الكافي لانجاحه، أم الايتام المريضة على أعتاب بوابة السجن فان لم تسدد هذا المبلغ دخلته الى حين السداد، الى كل القلوب الرحيمة ساهم بما تملك من أجل الايتام. أكياس ومنظار لمريض السرطان يعاني سليمان من سرطان بالمستقيم والشرج، أجريت له عملية لتحويل مجرى البراز بفتحة دائمة للمصران في جدار البطن وتم تحويله للعلاج الكيميائي والاشعة، وهو بحاجة دائمة لأكياس كولوستومي مقاس «70 »، يحتاج لثلاثة أكياس على الأقل يومياً، ولما أنه لا يقطن بولاية الخرطوم، فدائماً ما يأتي كل شهرين لجلب الأكياس التي تنعدم بمنطقته، كما أنه يحتاج لحبوب بمبلغ «250» جنيهاً ، وطالبه الطبيب بإجراء منظار بقيمة «600» جنيه . ساعدوا طالبة الداخلية «أ» طالبة متفوقة تدرس بالزعيم الأزهري، متفوقة ومبدعة حسب مفتش نشاط السكن بالداخلية، التي تمكث بها لأنها قادمة من إحدى الولايات البعيدة، أفادتنا إحدى مسؤولات الداخلية، أن ظروفها المالية صعبة جداً ، وتصل مرحلة أن تتلقى المعونة من زميلاتها من أجل الأكل والشرب، نطلب من الخيّرين مساعدتها . ساهم في علاجها أصيبت بشلل نتيجة معاناتها من الصرع، تتلقى العلاج الطبيعي بمستشفى الخرطوم التعليمي ثلاث مرات في الاسبوع، تبلغ تكلفة ترحيلها من وإلى المستشفى «80» جنيهاً لكل جلسة، فتصبح التكلفة الشهرية «960» جنيهاً ، علماً بأن والدها مقعد ولا يستطيع العمل، وتعتمد كل الأسرة على العمل الهامشي الذي تمارسه الأم، وعائده لا يفي متطلبات الأكل والشرب، مناشدتنا لكل الخيّرين لمساعدتهم . «4500» جنيه لدائن مرض شقيقه مرض نفسي، وتدهورت حالته الصحية إلى أن أصيب بالدرن«السل الرئوي» ، الأمر الذي جعله ينفق كل ما يملك في رحلة استشفائه، بل ويستدين من أحدهم مبلغ «8» آلاف جنيه من أجل علاج شقيقه، استطاع أن يعيد مبلغ ثلاثة آلاف وخمسائة جنيه واستعصى عليه مبلغ أربعة آلاف وخمسمائة جنيه، يوجه نداءه لأهل الخير من أجل مساعدته . «7500» جنيه لمريض الدوالي طالت معاناته من دوالي الساقين، حيث اجريت له أربع عمليات جراحية، إلا أنه لم يتعافى بعد، قرر له الطبيب جلسات علاجية قيمة فاتورتها مبلغ «150» جنيه، مع وجوب إجراء عملية بقيمة «6» آلاف جنيه، وهو لا يملك هذا المبلغ، إلى كل الخيّرين حتى يتعافى. «2» ألف جنيه من أجل الطفل طارق يبلغ طارق الخامسة من عمره، يعاني من تشوهات بالقلب ، لجنة القمسيون الطبي اوصت بسفره للاردن من اجل المزيد من الفحوصات التي يصعب اجراؤها بالسودان، وجاء التقرير الطبي باحتياجه لقسطرة تشخيصية مستعجلة تمهيداً لبداية العلاج، وبالرغم من ان فاتورة إجرائها غالية إلا أن أسرته استطاعت أن تجمع المبلغ، وتبقى لهم مبلغ «2» ألف فقط، من يساعدهم حتى يعود طارق معافى؟. كرسي لعائشة مرضت عائشة التي تجاوزت الخمسة وعشرين عاماً من عمرها فجأة، وتسبب مرضها في الشلل، التشخيص المبدئي للطبيب، أنها تحتاج لعملية جراحية دقيقة يجريها استشاري في المخ والأعصاب، وما زالت أسرتها تبحث عن مبلغ من أجل العملية، إلا أنها تحتاج لكرسي متحرك، فهي تعتمد في حركتها على والدتها فقط التي تحملها، تناشد الخيّرين لتوفير كرسي متحرك. تبلغ أميرة أحمد الثانية عشرة من عمرها، تحتاج لعملية جراحية دقيقة لتقويم العمود الفقري بواسطه مسامير ومساطر، وتحتاج لعناية مكثفة بعد العملية لعدة أيام، طبيبها المعالج سيغادر السودان بعد أسبوع فقط من الآن ، حينها قد يصعب إنقاذ الصغيرة من مضاعفات قد تطالها وتسبب لها عاهة مستديمة ، مبلغ خمسين ألف جنيه فقط وقف حائلاً دون مقدرة الأسرة لاجراء عملية ابنتها، من أجل مستقبلها نناشد الخيّرين لمساعدتهم والله لا يضيع أجر المحسنين.