الفريق طارق أظنه لم يوفق في تصريحه لقوون الرجل عودنا أن يكون هادئاً دوماً ومنطقياً ولكن يظهر انو المرة دي فلتت منو فالادعاء بأن الأجواء في المريخ لا تساعد على العمل لذلك قرروا أو قرر هو عدم إكمال فترة المجلس هو في حقيقته حديث لا نقبله من رجل في قامة الفريق كنا ننتظر الفريق يصلح الفريق ويمرقو من محل غريق وما كنا ننتظر من الفريقين ما يحدث الفريق ملحوق والعشم لسه فيهو ما زي الفريق لانو الفريق محتاج لقوات التدخل السريع يبقى الفريق مفروض كان ينقذ الفريق بالتدخل السريع موش بالانسحاب المريع زي الما سمعنا كلامك يا سعادة الفريق والكرة لسه في ملعبك فقوة الإدارة في قوة الإرادة ولن يحدث أن يجمع شعب على حكامه مهما بذلوا الحكومة القوية يا سعادة الفريق هي التي تحدد الطريق ثم تمضي بقانون .....والجمل ماشي علها زهجة من السخانة يا سعادتك سخانة اليومين دي بتعمل اكتر من كده ولكن الجو في مصر حلو حلو شدد وقد يمدنا بنسائم تنعشنا وتطرد الزهج تعيد الوهج ونرقص معاً رقصة النصر الكبير المهم كورة الجماعة في مصر قالوا بدون جمهور وبدون جمهور دي صعبة عليهم والدليل ساكواها لكن صدقوني سنغني كلنا مصر يا اخت بلادي يا شقيقة موش شقيقة !!! يبقى الغناء ليها لا يخرجنا من حظيرة الوطن ولا يسلبنا صفة الوطنية أيها الناس سمعنا ان السيد اوتو قد اختار طمنطاشر لاعب للدورة هل يعني ذلك استبعاد اولاد الرديف ؟؟؟ ولا كلو كورة وليها طمنطاشر ؟؟؟ اذا كان المقصود المعنى الاول او التاني في الحالتين الكلام شين لانو طمنطاشر الكورة الاولى ما شفنا لينا لاعب من الرديف فيهم فكيف تعتبر الدورة اعداد لنا وفي نفس الوقت نستبعد منها اولادنا ؟؟؟ المهم بالسيسي بالحقنة كلها بالحبوب الباقية بتبقى يا ناس سمعتوا بالمكوة بتاعت الفحم ام تسعين مليون ؟؟؟؟ اخاف اصدق تضحكوا فيني اخاف اكضب زي ما كضبت موضوع الدهب واندم تاني مكوة الديك مكوة الفحم العتيقة غايتو لو الموضوع صحي اي زول بعرف ليهو مكوجي مات بحفروا تاني وما تستبعدوا تلقوا الناس في المقابر حايمين باجهزة الدهب لو في مكوجي بصفر وهو في دهب اغلى من المكوجي بعد قصة مكوة الفحم دي !!!! اها نجي لي شمارات والي الخرتوم شفت يا والينا السخانة النزلت علينا ؟؟؟ ده من شنو ده يا والينا ؟؟؟ ورمضان جايينا والمدارس داخلات علينا والسخانة زايدة علينا بالطريقة دي يا والينا كلنا حانغني مع الاستاذ القلع عبدالحفيظ اغنية اليوم الاخير إن شاء الله القيامة تقوم سلك كهربا ننساك كيف وإيماناً مننا كده متمنين الموت الأحمر ده والى لقاء