«يوسف» معاق ويعول أسرة مكونة من ثمانية أفراد وهو يعمل ليكسب ما يسد به رمق أسرته، وقد تحصل على قطعة أرض في السكن الشعبي بعد أن هزمه شبح رسوم الإيجار وبدأ في إجراءات الملكية إلا أن الرسوم المقررة لذلك فاقت قدرته ولم يستطع سدادها وتبلغ قيمتها «3.500» جنيه، وهو يناشد ذوي القلوب الرحيمة مساعدته حتى يستقر ويعول أسرته. خلاوي ود الهندي تناديكم تناشد خلاوي ود الهندي بالجزيرة الخيرين وأصحاب القلوب الرحيمة للمساعدة في تعمير هذه الخلاوي التي يُذكر فيها اسم الله وتشكر جميع من قدم يد العون للمساعدة في تأهيلها من المسؤولين والخيرين. زوجها سجين وتعول أسرة كبيرة شاءت الظروف أن يسجن زوجها بضمانه لشخص آخر لم يتم العثور عليه فمكث فى غياهب السجن وتشرّدت أسرته التي تعولها زوجته التي فقدت كل قدرتها على توفير لقمة العيش ورسوم الدراسة لأبنائها الستة وهي تناشد الخيرين مساعدتها حتى تعول أسرتها. «محمد» يعاني الصرع فمن يعينه ب «250ج» «محمد» قدر الله أن يصاب بالصرع بعد أن أوضحت الفحوصات إصابته بزيادة كهرباء في الدماغ، وعليه قرر الأطباء استخدامه لعلاجات بصورة مستديمة وتبلغ تكلفتها «250» جنيهًا وهذا نداء للخيرين لمساعدته. «400» جنيه لطالب العلم «م.د» طالب بالمستوى الجامعي من أسرة محدودة الدخل وعليه رسوم دراسية قدرها «400» جنيه فقط، وقد يُحرم من الدراسة إذا لم تسدَّد في الوقت المحدد فمن ينال أجر هذا الطالب. ثلاث زوجات وستة عشر طفلاً تحت سقف غرفة واحدة يعمل «مرابط» تزوج ثلاث زوجات وأنجب «16» طفلاً يعمل ليل نهار ليعود لهم بما يسد رمقهم ولا يملك غير عمله وراتبه الذي لا يكفي وهذه مناشدة للخيرين لمساعدة هذه الأسرة. «650» جنيهًا لطالب «ه.أ.» طالب بجامعة وادي النيل عليه رسوم دراسية تقدرب «650» جنيهًا وهو من أسرة معدمة لا تملك ماتسد به رمقها فمن يسددها عنه. إلى ملائكة الرحمة.. أعينوه «ع.س.ع» يعاني من تصلب بالشرايين وقد قرر له الطبيب إجراء عمليه قلب مفتوح بالأردن بتكلفة علاجية تقدر بحوالى عشرة آلاف دولار. وقد وقف هذا المبلغ عائقاً أمام استعادة صحته وعافيته بعد أن فقد كل السبل لتوفير هذا المبلغ، فمن يساعده على إجراء العملية أو توفير ولو تذاكر السفر.. أُصيب بالصمم والبكم فمن يرحمه «إبراهيم محمد» من ولاية القضارف كان شاباً يتمتع بحياته لا يشكو من علة وفي يوم خرج مع أبيه للزراعة بموسم الخريف قبل عشر سنوات فكانت إرادة المولى عز وجل أن تصاب المنطقة بصاعقة أودت بحياة والده وأُصيب هو بالصمم والبكم، لم ييأس من رحمة الله التي شملته وعاش حياته قانعاً بقسمته لا يحلم بأكثر من سماعتي أذن قررهما له الطبيب المتابع لحالته وتبلغ قيمة الواحدة ألفًا ومائتي جنيه.. حلم بسيط يراوده وهو يحمل ورقته تلك التي يحكي فيها مأساته ويطلب من الخيرين مساعدته في شراء هذه السماعات التي تعلق بها مصيره وباتت حلمًا لا يفارق مخيلته فمن يحققه له وينال أجره وأجر من يعولهم.