@ لجنة شؤون اللاعبين بالخارج عقدت أول اجتماعاتها . @ اللجنة المترهلة تضم عدداً من الوزراء وقيادات خدمة مدنية وشخصيات من الاتحاد العام وبعض الإعلاميين !! @ من يصدق أن مهمة اللجنة عاليه استقدام لاعبين سودانيين من الخارج !! @ رغم أن المهمة (فنية) إلا أن حشد اللجنة من غير الفنيين !! @ لاعبو المنتخبات الوطنية في غالب الدول الأفريقية يلعبون بالخارج وبرغم ذلك لم نر بدعة الوزير أبشر الذي سلب الاتحاد العام صلاحياته في هذا الشأن . @ الرأي عندي أن هواة السفر وعاشقي الدولار وجدوا بغيتهم في اللجنة . @ ما أحلى أن يسافر فلان إلى الإمارات لاستجلاب لاعبين للمنتخب فيما يغادر علان إلى جده، أما كبيرهم فإلى لندن لمفاوضة ابن السودان ونجم الدوري الإنجليزي !! @ كسلا ، حمدان ، التعايشة ، جميل وغيرهم من أبناء السودان متواجدون بدول الخليج وهم أقدر على اختيار العناصر المؤهلة لارتداء الشعار وعلى حساب الجالية وليس حساب الحكومة . @ ملاعب السودان والبنية التحتية أولى بدولارات الحكومة من هواة السفر . خربشات @ صحيفة حمراء أوردت أن الهلال يؤدي 7 مباريات بالخرطوم دون الخروج للولايات !! @ الصحيفة المسكينة لا تدري أن العديد من الأندية ملاعبها بالخرطوم . @ تري هل يلاعب الهلال الخرطوم الوطني بنيالا أم يلاقي الأهلي بدنقلا !! @ الصحيفة لا تعلم أن الهلال سيواجه كل أندية الولايات بملاعبها في مباريات الرد وبالتالي ليست هناك محاباة بل الهلال هو المتضرر لأن مباريات الحسم ستكون خارج ملعبه . @ لن أصف الصحيفة المريخية بالغباء .. فقط أقول إن ما تنشره مدعاة للسخرية والاستهزاء. @ شعب المريخ ليس بهذا الغباء يا هذا . @ إعلام كردنة هاجم المشطوب لأنه اختار خالد عز الدين لمحاورته !! @ قال إيه .. صاحب أكبر فتنه في تاريخ الهلال !! @ المشطوب سيظهر ثاني أيام العيد بقناة كردنة . @ مقاطع الترويج تضر المشطوب ولا تنفعه . @ عصبية زائدة وإعادة لمسلسل إساءة الكبار . @ البرير اتخذ أشجع قرار ومضى لحال سبيله والمشطوب لا يزال في دائرة الغبينة !! @ كل هذه السنوات ولا تزال صفعة البرير تؤرق مضجعه !! @ مشكلة المشطوب أنه ظن أن الهلال لن يسير بعده . @ اعتقد أن اللاعبين سيتمردون وأن الجمهور سيقاطع الهلال وأن وأن... .. @ كل ذلك لم يحدث فقرر تأديب الهلال بشعار المريخ تارة وبشعار الأهلي تارة أخرى . @ الهلال أفضل بدونك وعجلات الزمن لن تعود للوراء . @ البرير لن يرد عليك مهما تنقلت بين الصحف والقنوات .
