!! * وصلتنى رسالة يبدو أنها من الشخص أو الجهة التى كانت تخترق موقع السودانى قبل أن نضطر لايقافه لصيانته وتوفير الحماية المطلوبة له من الاعتداء والمعتدين ، وهى منشورة أيضا فى الموقع الموضح أدناه مع بعض التعديلات . * حوت الرسالة على الكثير من الالفاظ والعبارات غير اللائقة اضطررت لحذفها اكراما لقراء هذا العامود ، وكنت أتمنى لو كان بإمكانى نشرها حتى يتبين لكم المستوى الذى وصل اليه البعض ، وهى بالتأكيد مسألة جديرة بالتوقف والمناقشة ، وأرجو أن أعود إليها فى وقت لاحق بإذن الله العلى القدير . * بالاضافة الى الاساءات ، احتوت الرسالة على تهديدات صريحة وأخرى مبطنة لشخصى الضعيف وللصحيفة بالاعتداء ومواصلة الاختراق ،وهى لن تخيفنا بالتأكيد ولن تفت فى عضدنا لمواصلة المسيرة التى تعاهدنا عليها ، كما أننا سنحاول بكل جهدنا مع الاجهزة المختصة الوصول الى المعتدى المجهول وإيقافه عند حده بالقانون ، بإذن الله وعونه ، وأقول للمعتدى .. إذا كنت تعتقد ان الظلام الذى تعيش فيه وتعشقه وتحتمى به ويوفر لك المناخ المناسب لممارسة أفعالك الاجرامية القبيحة، سيدوم لك ولامثالك ، فأنت واهم ، فلا دائم فى هذه الدنيا غير الله ، وأرجو أن تكون من الذين يعرفون هذه المعلومة البسيطة وان كنت أشك فى ذلك !! تقول الرسالة : رسالة الى ابوجهل سلامات لكل أعضاء منتدى سودان سيكيوريتى ( وهو الموقع الذى كان يحل محل موقع الصحيفة، زهير ). وتحية ممزوجة بكل الاساءات لكاتب الجهل والجاهلين ، بل الجهلو ميتر البقيسو بيهو الجهل ذاتو، الكاتب غير المحترم زهير السراج، لك احتقارى. وبعد .. ( إ ساءات بالغة اضطررت لحذفها ) . يا أبا جهل كشف هنا ( بكسر الشين وتشديدها ) Sec4sd.com/vb/showthread.php?t=801 ( وهو عنوان الموقع الذى تجدون فيه الرسالة بالكامل ، وهو نفسه الذى كان يستخدم لاختراق موقع الصحيفة ومنعها من الظهور، زهير). ولو عندك شجاعة اكتب عنو فى عامودك !! وكمان قلت غيرتو الباسورد؟ ، على الطلاق باسوردكم ما اتغير ولا مرة واحدة، وما تخلينى اكتبو ليك هنا !! لكين المرة الجاية بعد ما تصلحوا موقعكم تمام وتكربو ، برسل ليك الباسورد فى ايميلك يا جهلول عشان تعرف منو انحنا يا ....... !! ما تنسى ده الايميل الحتجيك منو الرسالة يا جهلول : [email protected] التوقيع هاكر ( يد الشيطان ) تعقيب : ها أنا ايها المرعب قد نشرت الرسالة، وكشفت عن موقعك فماذا أنت فاعل؟! لنر شجاعتك يا عاشق الظلام !! [email protected] مناظير - صحيفة السوداني - العدد رقم: - 2009-05-11