@ نضحك من محاولات كتاب الهلال البائسة والفاشلة لتبخيس لقاء القرن الذي سيجمع كبيري الكرة الألمانية والسودانية، بايرن ميونيخ والمريخ في العاصمة القطرية الدوحة. @ بدأت الكتابات بالسخرية من الخبر، ونعته بالشتلة همزاً ولمزاً، مدعين أن (المريخ جابها كبيرة) بحديثه عن ملاقاة بطل أبطال دوري أبطال أوروبا، وبطل السوبر الأوروبي، وبطل أبطال كأس العالم للأندية، وبطل الدوري الألماني.. بايرن ميونيخ.. أقوى وأفضل فريق في العالم حالياً. @ عندما تأكد الخبر، وأيقنوا أن الزعيم سينازل البايرن أسقط في أيديهم، لكنهم لم يستسلموا لليأس، وشرعوا في الكتابة عن الهزيمة التاريخية التي تنتظر المريخ في الدوحة، وتفننوافي السخرية من ما قد يحدث حال ملاقاة ريبري لموسى الزومة، وروبن لبلة جابر! @ قلنا ومالو.. هزيمة المريخ أمام بايرن ميونيخ بأي نتيجة لا تسيء إلى المريخ، لأن الفريق البافاري نفسه سبق له أن خسر بثمانية أهداف في مباراة ودية أمام ريال مدريد! @ أمس شرعوا في الكتابة عن تواطؤ محتمل بين المريخ وبايرن ميونيخ! @ أي نعم والله.. تواطؤ كامل الدسم! @ كتب إبراهيم عوض مدعياً أن نتيجة المباراة ستكون مطبوخة سلفاً بواسطة شركة بافاريا التي تنظم اللقاء التاريخي الكبير، وادعى أن المريخ أبدى استعداده لدفع أي مبلغ تطلبه الشركة مقابل تنظيم المباراة، وقال إنهم لا يستبعدون أن يكون من بين شروط العقد تحديد النتيجة، بحيث لا تتعدى الخسارة بفارق هدف أو هدفين! @ قال إبراهومة إن مثل تلك العقود المشبوهة التي تبرمها الشركات المنظمة لزيارات الفرق الأوروبية الكبيرة لمنطقة الشرق الأوسط موجودة (من زمان)، لأنها تدر أموالاً كبيرة على الجهات المنظمة والفرق الزائرة! @ على ذات النهج كتب مؤرخ الهلال الفكي بريمة، مدعياً أن المباراة لن تخلو من التواطؤ لأن مدرب المريخ ألماني الجنسية، وقال إن كروجر سيذهب إلى غوارديولا ليطلب منه إيقاف الأهداف إذا تخطت النتيجة الخمسة! @ جماعة هلالاب بلا شعار تعبانين أوي من مباراة الزعيمين! @ وجع شديد، يفوق ألم التجريد من الشعار بواسطة مواطن بادر بتسجيل (اسم الهلال وشعاره) في المسجل التجاري والملكية الفكرية، واستنكر إحضار النادي للاعبي التسجيلات بالشعار المملوك له! @ ألحق يا مأمون أبو شيبة، وارغو الماسورة انضم إلى الوصيف وهو يرتدي شعاراً لا يخص الوصيف! @ آخر تقليعات هلال عصمت دمغ أفضل نادٍ في العالم بالتواطؤ! @ أي نعم.. بايرن ميونيخ الكبير.. الشهير.. الخطير.. سيتلاعب باسمه وسمعته ومكانته ، ويشوه تاريخه وبطولاته وعراقته ويضحي بسمعته كي يرضي مدرب المريخ كروجر!! @ هل سمعتم بزعم أكثر سذاجة من هذا الحديث الفطير؟ @ الوجع متمدد في نفوس بني صفير! @ معلوم أن شدة الألم تطيش العقل، وتجعل المتألم يهرطق (ويتكلم برة راسو) ويهرف بما لا يعرف! @ الوجع تخطى طاقة احتمالهم، وتحول إلى (طربقة) وكلام برة الراس! @ هل يعلم هؤلاء ما يفعله الفيفا بأي ناد يرتكب كبيرة التواطؤ ويتلاعب بنتائج المباريات؟ @ ألم يتابعوا ما فعله الاتحاد الدولي لكرة القدم بلاعبي وإداريي منتخب زيمبابوي عندما شاركوا في مباريات مطبوخة النتائج في القارة الآسيوية قبل عامين من الآن؟ @ من يقرأ كتابات إبراهيم وأبو أمين يدرك من فوره أنهما (خارج نطاق التغطية)، وبرة الشبكة، وأنهما لا يدركان خطورة الاتهامات التي يحاولان رمي أفضل فريق في العالم بها! @ لو كنت في مكانهم لشغلت نفسي بكيفية استرداد شعار الهلال من الأستاذ عصمت، وبكيفية جمع مبلغ المليون ونصف مليون دولار التي اشترط دفعها له ثمناً لشعار الهلال واسمه! @ الزعيم مشغول بالترتيب لملاقاة البايرن والوصيف مشغول بالبحث عن شعار! @ عرفنا هوية الفريق الذي سينازله الزعيم في مطلع الموسم الجديد، فمع من سيلعب (أبو من غير شعار)؟ @ الخيارات محصورة حتى اللحظة في برشلونة بطل رابطة الحاج يوسف، ريال جبرونا، مانشستر الحكومة دقست، إنتر أبو نيران وخور أم در سيتي! @ يا إبراهيم ويا أبو أمين.. سيبوا الطربقة الفارغة وما تضحكوا الناس عليكم.. واتكاملوا معهد جوتة عشان تلقطوا ليكم كم كلمة كدة تساعدكم على متابعة مباراة زعيمي الكرة الألمانية والسودانية! @ سمعنا أن إبراهيم عوض سئل عن اسم كابتن فريق البايرن فحك رأسه وقال (مارسيدس بنز)! @ ويتردد أن الفكر بريمة صاحب لقب الألمان سئل عن اسم مدرب بايرن ميونيخ فقال: (فولكس واجن)! @ أما الرشيد علي صور فقد سئل عن اسم المستشارة الألمانية فرد قائلاً: (أديداس)! @ أما محمد عبد الماجد فقد سئل عن (واغنر وموزارت وباخ وبتهوفن) قال: عارفهم.. ديل مش لعيبة الملعب المالي الحا يلاقينا في دوري الأبطال؟ @ نحن ذاتنا بنبالغ.. ديل شعارهم ما عرفوا يحافظوا عليهو يعرفوا باخ وموزارت؟ @ معقولة يا الفكي.. عامل فيها ألماني وما عارف أسماء الألمان؟ @ خاص صفحة الأحمر الوهاج آخر الحقائق @ خاص صفحة الأحمر الوهاج @ الحاضر يكلم الغائب.. صاحب الشعار ينشر الشمار! @ الزعيم يخطط لمنازلة فريق عالمي كبير في دبي بعد نهاية معسكره الإعدادي في الدوحة! @ جهزوا أنفسكم للصدمة الجديدة! @ شيلو الصبر.. وواصلوا البحث عن الشعار! @ لا تجتهدوا في معرفة التفاصيل.. كل شيء في وقته حلو! @ ألم نقل لكم: (من تابع الزعيم مات هماً)؟ @ سعدت بمساعي الأخ حمد السيد مضوي الرامية إلى تسويق مقاعد المقصورة الرئيسية والمقصورتين الجانبيتين لإستاد المريخ. @ بالأمس تقدمت إحدى الشركات بطلب لشراء مقاعد المقصورة الماسية بمقابل مادي يفوق ما حصل عليه المريخ من كامل دخل مباريات دوري الموسم السابق. @ مائتا مقعد فقط، ستدر على المريخ أكثر مما نال من أموال دخل الموسم السابق. @ الخطوة الثانية ستتم بتسويق مقاعد المقصورتين الجانبيتين، وعدد مقاعدهما 1500 مقعد. @ بعد ذلك سيشرع حمد الذهبي في تسويق مقاعد طابق شاخور. @ نتوقع أن يدر المشروع الطموح مليارات الجنيهات على الزعيم. @ أزاح حمد الذهبي الغطاء عن كنز المريخ الأبقى. @ كنز الجماهير المليونية التي تعشق الزعيم بجنون. @ نتوقع للمشروع الطموح نجاحاً يفوق كل التوقعات. @ سيتدافع المريخاب لشراء مقاعدهم الثابتة في الرد كاسل، ونتوقع ألا يتأخروا عن اقتناء البطاقات الماسية والذهبية والفضية، لتصبح عنواناً للانتماء للنادي الكبير. @ الحب الحقيقي يتمثل في اقتناء بطاقات مقاعد الرد كاسل. @ بطاقة العضوية وحدها لا تكفي. @ سعدنا بالتكريم الفخيم الذي نظمه شباب لجنة التعبئة للسيد عبد الصمد محمد عثمان نائب رئيس نادي المريخ والكابتنين هيثم مصطفى وأحمد الباشا. @ الوفاء لمن أجزل العطاء. @ تم التكريم بالتعاون مع صحيفة الصدى، وحظي بحضور استثنائي من أقطاب ومشجعي النادي الكبير. @ حضور الواعد إبراهومة السادس (إبراهيم محجوب) للاحتفالية زادها بهاءً وجمالاً. @ ابتداءً من اليوم تشرع الصدى في تصفح ملف اللكمة الشهيرة، ويطيب لنا أن نحيي ونشكر الأخ الأستاذ الواثق بالله (آيرلندا) على تكرمه بترجمة الملف الساخن. @ كتر ألف خيرك يا الواثق. @ تفاصيل مثيرة، سنعلق عليها عقب نشرها. @ نواصل ما انقطع من شعار! @ تعاقد الزعيم مع شركة عالمية لتجهيز الشعار الذي سيؤدي به لقاء البايرن. @ لماذا لا يكلف المريخ ذات الشركة بتصميم شعار جديد للوصيف؟ @ ما الذي يمنع الزعيم من أن يجود بشعار على من لا شعار له؟ @ آآآآخر خبر: الشطة طلعت ألمانية! #بيليه# منقول عن صفحة الأحمر الوهاج عذراً وليس امراً بعد القراءة اضغط لايك للبوست يصلك جديد الصفحة دوام ونحن عاجزين عن شكركم لخدمتكم الجليلة هذه كبدالحقيقة: صحيفة الصدي
