حرض برلماني الحكومة لاستغلال سلاح المياه للضغط على مصر للانسحاب من حلايب، وفيما وصف وزير الخارجية إبراهيم غندور الحديث عن تبعية السودان لمصر ب(التهريج)، اتهم جهات ذات مصالح بتعكير صفو العلاقات مع مصر.وقال غندور أمام البرلمان أمس، إن السودان لم يكن جزءاً من مصر، ونبه الى أهمية التأكيد على عدم التفريط في الأرض والعلاقات مع مصر، لافتاً الى أنهما أمرين مختلفين.