عن الصحافة : شرقها .. شرفها وزلطها.. – اي خبر ينسب إلى مصدر مأذون تأكد بأن المأذون ليس هو الكاروري ولا عصام احمد البشير بل جهاز الامن والمخابرات. ( مثال: تسريب اخبار ابو الطاء) – الخبر الذي يبدأ ب ( علمت) ؛ في غالب الاحوال؛ مشتول . – الصورة المنشورة في صفحة الاجتماعيات للمسؤول عن الشركة الكبيرة وفي الاولى خبر او كسر تلج لذات الشركة.. اطمئن ايها القارىء الكريم دا فيهو دفع تقيل. – اذا شغل كاتب العمود الكبير نفسه بأزمة قش المكيفات في جمهورية السودان فلتعلم .. ان الكاتب المناضل يناجي وكيل سامسونج – الصحف السودانية ليست لديها الشجاعة الكافية لتسليط الضوء على اضرار ابراج الهاتف النقال .. سوداني وزين وام تي ان تقطع عنكم الاعلانات.. ولا على كيفكم. – تنبه ايها القارئ الكريم للاخبار المنشورة بصياغة موحدة في كل الصحف.. المؤكد انها من المصدر المأذون الذي اشرنا اليه في الفقرة الاولى ( جهاز الامني???? ) – الصحيفة التي تبيع صفحتها الاولى اعلان بالكامل لشركة سوداني هي لا محالة باعت شرفها لطارق حمزة???? والله من حسن القصد.. او هكذا ازعم بقلم