1- الأحزاب دون استثناء بتشاكسها ومزايداتها الرخيصة واصطفافها خلف أيدلوجياتها. 2- عناصر محسوبة على الحكومة لم تعرف كيف تضبط خطابها وسجلت انفلاتات أثارت جزء مقدرا من الرأي العام كان على الحياد فاضطر بسبب تفلتات المحسوبين على حمدوك وحكومته باتخاذ موقف معادي للثورة.. ولست في حاجة إلى ضرب أمثلة. 3- الطاقم الرئاسي العامل في مكتب حمدوك وفشلهم في إدارة المنظومة الإعلامية لمجلس الوزراء وتخبطاتهم.. لن نورد أسماء أنتم تعرفونهم. 4- ناشطون وناشطات، مستفزون ومستفزات، اعتبروا الثورة ورثة وتركة من أبائهم وأمهاتهم فأساءوا الأدب مع الصغار والكبار 5- بعض الثوار ممن أفرغوا سلاحهم المجرب في التظاهر والعصيان باستخدامهم المفرط لهذا السلاح فكاد أن يفقد فعاليته. 5- اللايفبويات أنصار الثورة.. ولهؤلاء نعود مجددا. 6- المواهيم والموهومات مخن اعتقدوا أن الحرية تعني التفسخ والإنحلال الخلقي وقلة الحياء. 7- الدولة العميقة .. طبعا والترتيب مقصود.. … – تخيل.. نسيت الحركات المسلحة وناس المسارات؟!