مصر: احترفت "الأم" أعمال الرذيلة وقضت حياتها بين أحضان الشيطان الذي سلمت له جسدها فباعه لراغبي المتعة الحرام وورثت مهنتها لابنتيها التى اصطحبتهما الي عالم الشيطان وقدمتهما وليمة للذئاب تفترس مفاتن جسديهما في ليالي المزاج والفرفشة التي تقيمها للباحثين عن الهوي . فتولت الابنة "فاطمة" الراية بعد "الأم" واستأجرت منزلا باسم زوجها وحولته الي وكر للأعمال المنافية للآداب استعانت بشقيقتها "صابرين" وبعض الساقطات لاستقبال زبائنهن من راغبي المتعة الحرام خاصة من السائحين العرب ورواد المصايف وحددت سعر الساعة ب 500 جنيه . وعندما توصلت تحريات مباحث الآداب الي وجود وكر يدار للأعمال المنافية للآداب تم اعداد كمين وألقي القبض علي المتهمتين وهما يمارسان الرذيلة وتمت إحالة المتهمين الي النيابة التى أمرت بحبسهم 4 أيام علي ذمة التحقيق