نفي الضابط النظامي أن يكون قد نشر الصور الفاضحة التي ادعت زوجته السابقة أنه بثها من علي شاشة موقع التواصل الاجتماعي ( الفيس بوك) منشئاً لها صفحة باسمها. وقال : إذا كنت ظالماً أو مظلوماً فالإجراءات القانونية التي ينظر فيها القضاء ستثبت ذلك فانا بريء من الجرم الذي اتهمت به من طليقتي وقد أشرت إلي ذلك لدي استجوابي حول الاتهام بالمحكمة حيث سئلت: هل كنت متزوجاً من الشاكية؟ قلت : نعم ولكن طلقتها هل كنت تود إعادتها زوجة لك مرة ثانية؟ قلت : لا وهل كنت تريد تزويجها إلي الشخص الذي تمت الإشارة إليه؟ قلت : لا وهل قمت بإنزال الصور في الفيس بوك؟ قلت : لا وهل صورتها أنت هذه الصور؟ قلت : لا. وعن أين وصلت القضية قال : علمت أنها بطرف محكمة الاستئناف علي حسب طلب تقدم به محامي الشاكية لفحص الإجراءات بعد أن تم تحويل الإجراءات من قاضي إلي آخر. فيما نفي الضابط النظامي أن تكون القوات النظامية التي يتبع لها قد فصلته من الخدمة علي خلفية هذه الإجراءات المتخذة ضده وقال : أنا في الإيقاف. ونواصل