97 قالوا من الأدب، أن ندعو للأعزب بالزواج أولا، وإذا ماتزوج ندعو له بالذرية الصالحة. وعليه نقول: اللهم وفق موراد في مراده، وارزقه الزوج الصالح المصلح الصحيح. 98 من أراد، المطر، والمال، والبنين، والرزق .. عليه بالاستغفار . 99 منذ دقيقتان، قال المفكرعمار جيدل: نحن بحاجة إلى العاطفة التي تنقاد للعقل، ولسنا بحاجة إلى عاطفة تقود العقل. 100 يقول المفكرعمار جيدل، للفضائية الجزائرية .. العاطفة أداة تجييش، وليست أداة تدبير. 101 من سرّه أن يستوعب الآخرين، فليستوعب نفسه، وزوجه، وأبناءه، وأقربائه، ومحبيه. 102 جاء في موقع "العراق تايمز" ، أن حكيما قال: أمرٌ لم تأتِ به، ولن يذهب معك، الأجدر ألا يأخذ منك كل هذا الهم. فكن صبوراً على أمر الدنيا، وليكن نظرك إلى السماء أطول من نظرك إلى الأرض يكن لك ما أردت، وابتسم دائماً لأن رزقك مقسوم وقدرك محسوم، وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم، لأنها بين يدي الحي القيوم. 103 دخلت اللحظة البيت، وأنا أحمل كبش العيد، فقلت: اللهم كما سخّرت مخلوقك هذا من أجل إراقة الدم. فسخّر عبادك لعبادك ليحقنوا الدماء فيما بينهم. اللهم كما وفقتنا لنشهد شعيرة ذبح الأضاحي، وفقنا لنشهد حقن الدماء. اللهم كما ألنت سيدّنا اسماعيل لسيدّنا ابراهيم، عليهما السلام، فألن القلوب لترحم القلوب. اللهم إنّك تعلم أن الأضحية تدخل السرور على صاحبها ومن حوله، وفّق اللهم خلقك، ليدخلوا السرور على الجميع. اللهم من استطاع أن يضحي فبارك له في صدقته وهديته. ومن لم يستطع الأضحية، فكن له، وارزقه من حيث لايحتسب. اللهم وفقنا لنضحي بما يستجوب التضحية، واحفظنا من أن نكون ضحية. اللهم إنّك تعلم تفريطنا في حقّ إخوتنا في سورية والصومال والعراق وفلسطين، وبلاد المسلمين. أبلغهم منا السلام، والاعتذار. 104 من علامات الرضا، دعاء الولد للوالد بالرضا . 105 اللهم ارزق راتب أعلى المراتب. 106 عيدك سعيد، وزياراتك مقبولة، وتدخلاتك مقروءة، ومخطوطاتك محفوظة، ووالدك محترم مصان. ثبّت الله خطواتك، وبارك في جهدك، ورزق التي من أجلها تسهر وتسافر، لتعينك على حمل مالاتستطيع حمله لوحدك. 107 قالت البنت وهي في السنة الثانية ابتدائي للأب: من هي اللغة الحية؟. أجاب الأب دون تردد: اللغة العربية. أعادت البنت طرح نفس السؤال على إخوتها الكبار في المتوسط والثانوي، وأجابوا جميعا، بصوت واحد: اللغة الحية هي اللغة الانجليزية. فقال الأب حينها: اللغة الحية هي التي تَحيَ بها الأمم، وتُحيِي الأمم، وأن حياة اللغة بحياة أجيالها. معمر حبار [email protected]