أتصفح كل نهاية يوم صحيفة الوطن وصحيفة الراكوبة وحريات لأنهم الثلاثة مع نبض الشارع والمواطن الغلبان ،وﻷني حريص كل الحرص علي الكتابة بهن .. بالوطن وجدت مقال عن بحر أبيض - موطني - الموضوع بأسم سعودي ياسين محمد .. مقدمة المقال كانت أجمله كانت عن الوالد الراحل سيد احمد الخليفة الذي أحببني فيه وقفاته مع المواطن والوطن وكذلك حفاوة إستقباله لنا ونحن طلاب المستوي الأول صحافة ! أما في بقية المقال يتحدث فيه ويرد علي صحفي أظنه بالوطن نفسها التي أتشرف وتشرفت بأن كنت ومازلت ضمن كتاب أعمدتها ، وسعودي هذا يرد علي حنين أو كما يقول الصحفي حنين ! الشي الذي أريد معرفته من هو الصحفي ؟وماهي معايير الكتابة والنقد ! سعودي ياسادتي محتج علي وصف حنين علي تلميح حنين بعبارة " كباتن بحر أبيض " بحر أبيض الذي أوجعنا وأوجعناه لم أكتب عنه يومآ ..لعلمي التام بأني أغمس يدي في النار التي أشعلناها ! ما أود قوله لسعودي هذا ..كباتن بحر أبيض اسم معروف .. ومعروف من هم الكباتن ! وحنين غير مجبر لسرد قائمتهم فصغير بحر أبيض يعرفهم ،وكل منطقة تعرف شريفها وحراميها ؛ كفاية غش وخداع فالنظام الذي يصفق له البعض وأنت منهم أصبح عاريآ ولاثوب بمقاسه ! أستر نفسك ..فقد بانت الرؤيا وإتضح كل شي ،وبخصوص بحر أبيض (خليها بالنيه ) دع الجرح ينزف ولا تلمسه ..! وبخصوص صحافة بحر أبيض دعك منهم .. احدهم قابلته يومآ كان يساوم في حوار مع شخصية قيادية بكوستي وبكل وقاحة يردد " تدفعوا كويس بنلمع ليكم كويس " وكأنه بائع ورنيش ؛ الصحافة التي درستها أربعة سنوات أجدها عند بتاع الورنيش حاجه تانية ! منهج مختلف في الواقع وأساليب قذرة قال صحافة قال ..رحم الله رجال الصحافة سيد أحمد الخليفة والاوائل ! داخل النص : تبآ للخوازيق وتبآ للبوار ، كسرة : حاجة تعمل الضغط ! [email protected]