الفضيحة المدوية التي وقعت بوزارة التخطيط العمراني بولاية شمال كردفان وظهرت علي السطح مونكا لونسكي في القرن الجديد تلك المطلقة التي داست علي شرف كردفان من اجل مبتغي دنيوي رخيص ومع ذلك الأشيب مجسدين أبشع السلوك اللا ادمي .. وما حدث هي من إفرازات نفير نهضة شمال كردفانِ الذي جاء بأمثال الرجل الفاقد السلوكي والأخلاقي إلي بلد الفضيلة والتسامح ومنذ بداية فكرة النفير التي بشر بها مولاهم احمد هارون وجاء بأشخاص وشركات بطريقة ملتوية وغير سليمة ودون إي أساس لعملية التعاقد والشروط الجزائية والتعاقدية المتعارف عليها لشيء في نفس الرجل يضمره ويعمل من أجلة فكانت النتيجة النهائية فساد سلوكي وأخلاقي وإهدار أموال النفير المستقطعة من بائعات الشاي والدكوة وتلاميذ مدارس الأساس في وجبة الفطور وانسحبت علي الجميع حتى علي ذوي الاحتياجات الخاصة من الرسوم والضرائب والجبايات باسم نفير السوء والسلوك نفير مولاهم جاء بصاحب الكارثة الأخلاقية وجعل اقامتة بالفندق من مال الولاية المنهوبة من قبل هؤلاء القوم تجار الدين الذين ظلوا دوما خصما علي الأهل لم يقدموا اي جديد في المرفق الذي جاءوا به استشاري وبين ليلة وضحاها أصبح مدير عام بل دمر المرفق الخدمي تماما وأصبح إطلالة من الماضي لأنة غير متفرق لعملة ومشغول بالجلسات الحمراء والغنج وسوق الناقة مع تلك المطلقة صاحبة النظارة مونكا لونسكي كردفان . والتي قضت علي اخضر ويابس الإدارة التي تعمل بها من تصفية حسابات وتامرات ضد الكفاءات والكوادر المشهود لها بالتفاني في عملها والمعشوق حاملا سكينة الإدارية الماضية لتنقلات وتصفية الحسابات فأصبحت هي سيدة النفير الأولي في المشروع الخدمي الهام والحياتي نفير (الجن الكلكي) بتاع مولاهم هارون الذي وطن وقنن للفساد الأخلاقي والسلوكي في الولاية ومنذ بواكير النفير ونحن من البعد في المهجر قلنا كلمتنا بأنها أكذوبة القرن ولها تبعات ما بعدها وألان بدأت تتكشف وتظهر في الفضاء و أصبح إنسان الولاية من أكثر الشعوب فقرا ولن يجد ما يقتات من اجل النفير' أموالهم التي دفعوها لا نعرف لها أول ولا أخر وأصبحت أموال سايبه للسرقة , والانحطاط السلوكي للامين مال النفير متهم في حواسيب وزارة المالية والتي هي تحمل إسرار اختفت ووجهة التهمة لحافظ كديس لبن نفير صديق مولاهم هارون فكانت النهاية حزينة بنقل وكيل نيابة المال العام مولانا الصادق مفرح لاصرارة للقبض علي المتهم في البلاغ ' هذه ولاية نفير مولاهم التي تعطل القانون من اجل ضياع أموال أهل الولاية المسلوبة بتلاعب وتواطؤ . ورجل أخر جاء راكب قطار النفير ومقيم في ارقي فنادق المدينة وعلي حساب أهل الولاية الذين لم يجدوا ما يقتاتون بة من جراء النهب الخرافي علي جيبوهم باسم النفير ' فان صمتنا في الماضي بعض الشيء عن النفير كنا ندرس الأمر بتأني ونجمع الخفايا والإسرار المحيطة بالنفير وبيع الوهم ونقارن ما يصلنا عبر الاتصالات مابين مؤيدين للنفير ومابين داعمين لة وألان نواصل كشف المستور عبر الوسائط الإعلامية باروبا الغربية ونواصل تجمعات أبناء كردفان في دول الاتحاد ونكشف لهم الزيف والضلال عن نفير نهضة شمال كردفان وأقمنا منديات فكرية في بلجيكا وهولندا والسويد لدراسة حالة النفير وشارك فيها عدد كبير من أبناء كردفان وشخصيات فكرية في ارويا من جامعات كبرى ووصلوا لحقيقة واحدة أنها سرقة مقننه 'وتتواصل اللقاءات الفكرية والمحاضرات مابين الفساد المالي لنفير النهضة والفساد الأخلاقي حتى تعم الفائدة جميع أبناء كردفان في اروبا والخليج العربي وبقية دول المهجر. نحن في الخارج انذرنا نفسنا بان نفضح أمر الفساد في شمال كردفان الذي طال حتى الشرف والكرامة باسم نفير النهضة إما الداخل لا خوف علية مادام هنالك شرفاء ظلوا يسهرون الليالي من اجل مدنا بالمعلومات وآخرين من الكتاب والصحفيين والمدونينين الذين ظلوا يمتعوننا بما تسطره أقلامهم الشريف في الصحف الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي فإننا علي يقين إن كردفان محروسة وشرفها محروس بالرجال رغم انف النفير الذي جعل النفير في الغنج والماء المهين وليس ماء الشرب [email protected]