ألجموا ، الرعيل ، والمقيل ، والفضاء الجميل عند سفح الجبل, و المهوقنى الظليل, والسرف المهيل, وشلآلآت الشدو العليل, ببراقع الظلام ، و رآيات الحروب و الخصام !! فأنكسر الناي وصمت المغنى, من الشدو في كيلمو ذاك الآصيل توقف الدفق و الدفء و البيدر و البندر و الصبابات و الهوى وتنور البيرق على رأس الجبل، كان الشواء توقف الشواء ،غاب الرواء لم تهزج ربابة شمبارى ذاك المساء, او الكرنج, او النقارة , او ثارات النجمق, او مزاج التنادى للصراع, سقط شمبارى ,بايدى الضباع, ثملت قنابل الشؤم فقد هوى المغنى واصابع المغنى ورخيم الغناء ؟؟!! [email protected]