الكل يتساءل أين وزير الداخلية و مدير عام الشرطة من ما يحدث من تجاوزات و انتهاكات لحقوق الانسان و ممارسة التعذيب الذي درجت عليه الشرطة هنالك لانتزاع الاعترافات وفشل الشرطة في تحقيق اي نصر علي الجريمة لضلوع افرادها في الجريمة وخاصة جريمة الاعتداء علي أحد المشتبه بهم بصورة لا إنسانية و حرمانه من تلقي العلاج ومقابلة الطبيب . ما يحدث في مدينة كريمة امر لا يمكن السكوت عليه ويكشف ضعف قيادات الشرطة هنالك لدرجة ان المواطنين هنالك بدأوا يذكرون بالخير قيادات كان لها كاريزما و حضور في استتباب الامن امثال الضباط نبيل و عذير وغيرهم . في مدينة كريمة بالتحديد يتردد فساد الشرطة حتي داخل البيوت وثراء بعض افرادها من ممارسة الابتزاز علي المواطنين و تهديدهم بالشهادة امام المحاكم بشرب الخمر والبنقو و حيازته بعد ان يقوموا بدسه امام زملائهم الذين يشهدوا علي ذلك. في قروبات التواصل الاجتماعي يتداولون صور احد كبار الضباط برتبة عقيد تم الحاقه بشرطة مروي الرئاسة علي ان يظل نائب للرئيس جراء مخالفاته اللا اخلاقية وصوره مع احدي ستات الشاي وقبضه مع احدي السيدات في احدي فنادق دنقلا ، هذه عينة المسئولين الذين يتم نقلهم الي مروي ليكونوا مسئؤلين من امن المنطقة وهو الآن يراس القسم في غياب المدير الذي يعاني من جلطة. في كريمة يتحدث الناس عن عصابة السبعة والتي تعرف بجماعة النبش والكونة من الصول حسن كنترول الذي رفت واعيد للخدمة مرتين في الاول بعد تلبسه بسرقة جوال بصل والثانية موبايل ليتم نقله الي الدبة بعد تجريده من شريط .والبقية امثال علي هجيرة و نادر و معتصم و عمر منصور واشرف يتعاطون الخمور في منازل معينة كل يوم و يدبرون لجرايم السرقات والكسر والتنسيق مع عصابات الكسر من الخارج يامنون خروجها مثل ما حدث في جريمة كسر احدي مكاتب التخليص دكاكين الموبايلات ق في كريمة و مروي رغم وجود حراسات للشرطة في الجمارك وفي بنك الخرطوم بمروي وبما ان احتواء الجريمة وتعقبها امر لا صعوبة فيه لطبيعة المنطقة مداخلها و مخارجها إلا ان فشل الشرطة وعجزها تعتمد علي القاء القبض علي المشتبه فيهم و تحميلهم التهمة بانتزاع الاعترافات عن طريق التعذيب والضرب واساليب اخري بعلم وكيل النيابة الذي فرط في تعرض الكثيرين من المشتبه فيهم بواسطة الشرطة الي تجاوزات تحول دون منحهم حقوق العلاج باورنيك 8 الي حين زوال آثار التعذيب! المدينة باسرها اصبحت في حالة من الرعب من عصابة النبش والشرطة الامنية اصبحت مفتونة بمارسة الفساد والتجارة ورئيسها مشغول مع البنائين والمقاولين بتسويق الطوب من كمائن يستغل فيها المساجين ولا يدير اي بال لما تفعله شرطة كريمة او افرادها من عصابة النبش منهنا نهيب بالسيد نائب الدائرة الاخ صلاح عبدالله قوش باستعجال هذه المسألة والتحقيق في هذا الفساد مع ضرورة نقل كل طاقم الشرطة وقياداتهاا الكل يتساءل اين وزير الداخلية و مدير عام الشرطة ما يحدث في مدينة كريمة وتجاوز الشرطة صلاحياتها بمارسة التعذيب في مواجهة المشتبه بهم بنزع الاعترافات وسلوك الضباط والافراد امر لا يمكن السكوت عليه ويكشف ضعف قيادات الشرطة هنالك لدرجة ان المواطنين هنالك بدأوا يذكرون بالخير قيادات كان لها كاريزما و حضور في استتباب الامن امثل الضباط نبيل و عذير وغيرهم . في مدينة كريمة بالتحديد يتردد فساد الشرطة حتي داخل البيوت وثراء بعض افرادها من ممارسة الابتزاز علي المواطنين و تهديدهم بالشهادة امام المحاكم بشرب الخمر والبنقو و حيازته بعد ان يقوموا بدسه امام زملايهم الذين يشهدوا علي ذلك. في قروبات التواصل الاجتماعي يتداولون صور احد كبار الضباط برتبة عقيد تم الحاقه بشرطة مروي الرئاسة علي ان يظل نائب للرئيس جراء مخالفاته اللا اخلاقية وصوره مع احدي ستات الشاي وقبضه مع احدي السيدات في احدي فنادق دنقلا ، هذه عينة المسئولين الذين يتم نقلهم الي مروي ليكونوا مسئؤلين من امن المنطقة وهو الآن يراس القسم في غياب المدير الذي يعاني من جلطة. في كريمة يتحدث الناس عن عصابة السبعة والتي تعرف بجماعة النبش والكونة من الصول حسن كنترول الذي رفت واعيد للخدمة مرتين في الاول بعد تلبسه بسرقة جوال بصل والثانية موبايل ليتم نقله الي الدبة بعد تجريده من شريط .والبقية امثال علي هجيرة و نادر و معتصم و عمر منصور واشرف يتعاطون الخمور في منازل معينة كل يوم و يدبرون لجرايم السرقات والكسر والتنسيق مع عصابات الكسر من الخارج يامنون خروجها مثل ما حدث في جريمة كسر احدي مكاتب التخليص دكاكين الموبايلات ق في كريمة و مروي رغم وجود حراسات للشرطة في الجمارك وفي بنك الخرطوم بمروي وبما ان احتواء الجريمة وتعقبها امر لا صعوبة فيه لطبيعة المنطقة مداخلها و مخارجها إلا ان فشل الشرطة وعجزها تعتمد علي القاء القبض علي المشتبه فيهم و تحميلهم التهمة بانتزاع الاعترافات عن طريق التعذيب والضرب واساليب اخري بعلم وكيل النيابة الذي فرط في تعرض الكثيرين من المشتبه فيهم بواسطة الشرطة الي تجاوزات تحول دون منحهم حقوق العلاج باورنيك 8 الي حين زوال آثار التعذيب! المدينة باسرها اصبحت في حالة من الرعب من عصابة النبش والشرطة الامنية اصبحت مفتونة بمارسة الفساد والتجارة ورئيسها مشغول مع البنائين والمقاولين بتسويق الطوب من كمائن يستغل فيها المساجين ولا يدير اي بال لما تفعله شرطة كريمة او افرادها من عصابة النبش منهنا نهيب بالسيد نائب الدائرة الاخ صلاح عبدالله قوش باستعجال هذه المسألة والتحقيق في هذا الفساد مع ضرورة نقل كل طاقم الشرطة وقياداتهاا