أثبتت الأبحاث العلمية الحديثة وجود علاقة بين غذاء المرأة ونوع الجنين مما يعني إمكان انجاب الأبناء حسب الطلب، سواء من الذكور أو الإناث والفكرة ببساطة، هو أنه إذا ارتفعت نسبة تناول الأم للأغذية المحتوية على الصوديوم والبوتاسيوم يجتذب جدار الخلية البويضة الحيوانات المنوية الذكرية. ومن جانبه، أكد الدكتور محمد نبيه الغريب أستاذ أمراض النساء والولادة، أنه في حالة زيادة الأغذية المحتوية الكالسيوم والماغنيسيوم مع انخفاض الصوديوم والبوتاسيوم فإنها تختذب للخلية الحيوان المنوي الحامل للكروموسوم الأنثوي وتستبعد الحامل للذكري, وهذا يتطلب خطة زمنية للمرأة لدعم المخزون الغذائي الذي يشجع نوع الجنس المطلوب أو المرغوب، طبقاً لما ورد بجريدة "الأهرام".