يبدو أن (موضة) رشق قادة المؤتمر الوطني لم ولن تتوقف ، فبعد أن تعرض السفاح البشير للرشق بحذاء أحد المواطنين بقاعة الصداقة ، وبعد أن تعرض وجه نافع علي نافع بضربة من (مركوب) أحد شباب الجزيرة ‘ هاهو يوسف الشنبلي والي ولاية النيل الأبيض يتعرض وجهه لضربة حذاء أو (شبشب) إحدى المعلمات وإسمها مشاعر عبدالرحمن وتحمل عضوية المؤتمر الوطني ، والتي ذكرت أن ما دفعها ل(الفعل السعيد) كذب الشنبلي وهو يتحدث عن إنجازاته في الولاية ومن بينها توفير مياه الشُرب للمواطنين ، وحسب ما أوردت " المستقلة " قالت: قذفته ب(شبشبي) حتى يعرف عوض الجاز الذي كان حاضراً إن الشنبلي (كضاب) ، فهي كما ذكرت تسكن جوار النيل الأبيض ولا أثر للمياه في منزلها!! ، المعلمة أعربت عن سعادتها بفعلها (الشبشبي) تجاه الشنبلي!!.