بعد أن تعرضت طبيبة فريق تشيلسي إيفا كارنيرو لتحرش لفظي من جماهير مانشستر يونايتد ومانشستر سيتي، أصبح الفيفا مستعداً للتدخل. مويا دود، إدارية تنفيذية في الفيفا أكدت أن التمييز بناء على أساس الجنس لا يقل عن غيره من أنواع التمييز. قضية إيفا، باتت في واجهة الإعلام، وأصدر نادي تشيلسي بياناً رسمياً يدافع فيه عن طبيبته، ولكن من المتوقع أن يواصل بعض الجمهور مضايقة البلوز بهتافات جديدة تستهدف الطبيبة الإسبانية. العنصرية على أساس اللون، كانت قضية تزعج كرة القدم، ومع دخول المرأة أكثر في مجال كرة القدم الرجالية مثل التحكيم والعلاج، بات مطلوباً من الفيفا التعامل مع صداع جديد.