وا فضيحتاه ....حتى الأفارقة مدوا ألسنتهم للبشير .... بالله متأكدين الزول ده حي كدى و بحس بما يعرف العالم أجمع عن حقيقته و من يكون؟ الشرف العسكري يحتم أن يكون مصيره مصير هتلر ...و لكن وين أُهدر هذا هو الآخر.... رأيته يرقص رقصة الموت فكان صداها قتلى و مشرين و أسرى في دار فور الجريحة!!! رجل يستفتح ولاية حكمه بالتزوير فسهل عليه قتل شعبه و الرقص على جثثهم!!! و الله حزين للمآلات السيئة التي حاقت و ستحيق بوطني المختطف بواسطة عصابة امتهنت سفك الدماء. بالله استمعوا للشريط و إقرأوا الترجمة جيداً لتعرفوا كم هو ميت هذا التمثال. .