أكد مصدر مطلع، هروب أحد متهمي أحداث كجبار إلى تركيا من جمهورية مصر العربية، وأكد المصدر بأن المتهم كان بمصر وعند استدعائه أكد حضوره للاستجواب، إلا أنه لم يحضر واكتفى بإرسال شهادة تفيد بأنه مصاب ب"كورونا". وكان المتهم يشغل منصباً دستورياً إبان أحداث "كجبار". ونفى المصدر ما أوردته الصحف بإلقاء القبض على "34" متهماً في أحداث كجبار، وقال: "حتى الآن لم يتم القبض على أي متهم، وإنالتحقيقات لا تزال مستمرة بعد ظهور بينات جديدة استلزمت توسيع دائرة التحقيقات. في ذات الصدد لا يزال أسامة عبدالله، مدير وحدة تنفيذ السدود الأسبق، (المتهم في عدة قضايا من ضمنها قضية شهداء كجبار)، مختفياً وتعذر القبض عليه للتحقيق معه، وأكدت بعض المصادر هروبه لخارج البلاد. المواكب