قالت الفنانة المصرية سمية الخشاب إنها ملت الشائعات التي انتشرت انتشارا كبيرا عنها مؤخرا، متهمة فنانة منافسة لم تكشف عن اسمها، بالوقوف وراء كل تلك الشائعات، ولكنها تنتظر الوقت المناسب لكشف حقيقتها. وقالت سمية الخشاب، ان ربط اسمها بشائعات الزواج والطلاق ليس جديدا عليها، لذلك لم تعد تهتم بها بتاتا، حتى إنها توقفت تماما عن قراءة الصحف والمجلات نتيجة انتشار الشائعات والأخبار الكاذبة عنها. وأضافت: «الشائعة الأخيرة التي زوجتني بنادر بكار المتحدث الرسمي لحزب النور السلفي، شائعة دمها خفيف، لأني وببساطة لم أكن أعرف وظيفته من قبل، نتيجة عدم قراءتي الصحف». وفيما أعربت عن عدم اكتراثها لشائعة أخرى رددت أنها ابتعدت عن الإعلام وجلست في البيت، بسبب خضوعها لعملية تجميل فاشلة، أعربت عن استيائها الشديد من شائعة علاقتها بوزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي، وأنها كانت إحدى زيجاته، وأخفت الخبر فترة طويلة خوفا من فضح علاقتها بمسؤول سياسي كبير. وردت سمية على تلك الشائعات بالنفي جملة وتفصيلا، وقالت إنها تتهم فنانة منافسة بترويج مثل هذه الشائعات ضدها وترغب في تشويه صورتها والنيل منها ومن نجاحاتها، مشيرة إلى أنها تنتظر الوقت المناسب لكشف حقيقتها.