Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:”Table Normal”; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-priority:99; mso-style-qformat:yes; mso-style-parent:””; mso-padding-alt:0in 5.4pt 0in 5.4pt; mso-para-margin-top:0in; mso-para-margin-right:0in; mso-para-margin-bottom:10.0pt; mso-para-margin-left:0in; line-height:115%; mso-pagination:widow-orphan; font-size:11.0pt; font-family:”Calibri”,”sans-serif”; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-fareast-font-family:Calibri; mso-fareast-theme-font:minor-latin; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin;} يلعب المريخ اليوم في نيالا في مباراة لا تلقي الاهتمام القديم لأن الدوري صار عقيمًا أزال عنه الدسم والزبدة والسكر فتركه ماسخًا بلا طعم ولا فائدة يسافر المريخ في رحلة مرهقة ومكلفة وقد ضمن الصعود وكان يمكن لهذه المباراة أن تكون ذات شأن لو كان الدوري على حاله القديم ولكن ماذا يفعل الناس مع رجل يريد أن يجرب فقط في ديكتاتورية لم تجد كابحًا. إن كمال بوتفليقة بريد السيطرة ليس إلا، وإلا ما كان يخوض معارك العند الكثيرة قي خريف عمره لنعيش هذا المحل .. قريبًا سيأتي علي دورينا سنة ستة. ………………… البرنس هيثم مصطفى هو ثاني مدرب في الممتاز هذا الموسم تحمله الجماهير على الأعناق بعد مدرب المريخ الزلفاني وإن كانت كتاحة فطومة تشيل أكياس الهلال في أعاصيرها المتوالية هيثم مصطفي تم الاستغناء عنه بعد الهزيمة من المريخ برباعية وكان المريخ قد هزم الأمل في ذات هذا الممتاز في سنوات سابقة بثمانية أهداف للا شيء… أظن أن الأمل فيه كما قال هيثم مجموعة يا فيها يا كافيها. ……………. العقرب قال أهل نجم تونس أنهم يخشون بكري المدينة ولهم ألف حق وحق في ذلك فبكري اليوم هو أنضج لاعب سوداني صحيح أن الإصابات تلاحقه لكن ما يقدمه في مباراة واحدة يساوي نصف موسم لآخرين… بكري بالاسم تم منعه من السفر لتخلفه عن حضور محاكمة والشاكي فيها ضده هو العقيد صديق علي صالح والذي محا كل تاريخه ومحبته في قلوب جماهير المريخ .. بكري ستحل مشكلته ولمن ستحل اللعنات على العقيد الذي أراد أن ينتصر لنفسه متناسيًا كل تاريخه مع الأحمر. ………………. ضياء الدين منذ سنوات طوال لم يأت لاعب في وظيفته الوسط المدافع يجمع عليه الناس كما فعلوا مع لاعب المريخ ضياء الدين ولكن الحلو ما يكملش وأصابته العين.. ابتعد ضياء عن المستطيل الأخضر واقترب من كل قلوب أهل المريخ.. حراك كبير لتسفيره وأكبر لتكريمه وسيعود بإذن الله الفارس المغوار قريبًا. ………………… على النجيلة وعلي نجيلة الأستاذ الراحل علي نجيلة قدم للسودان الكثير ورفد المكتبة السودانية بأسفار قيمة لعل أشهرها “ذكرياتي في البادية” كنت أتمنى أن تصمد نجيلة ملعب المريخ مثل حروفه ولكن للأسف لم تصمد كثيرًا رغم الجهد المقدر لصيانتها لا حل إلا بإغلاق الملعب حتى يوم مباراة النجم الساحلي. ………………. أنا والنجم والمساء هذا عنوان مقالنا يوم اللقاء بإذت الله تعالى ونترحم على الراحل العظيم محمد عثمان دلدوم. ****** عوف