مصر لم تتراجع عن الدعوى ضد إسرائيل في العدل الدولية    حملة لحذف منشورات "تمجيد المال" في الصين    أمجد فريد الطيب يكتب: سيناريوهات إنهاء الحرب في السودان    زلزال في إثيوبيا.. انهيار سد النهضة سيكون بمثابة طوفان علي السودان    ماذا بعد انتخاب رئيس تشاد؟    يس علي يس يكتب: الاستقالات.. خدمة ونس..!!    500 عربة قتالية بجنودها علي مشارف الفاشر لدحر عصابات التمرد.. أكثر من 100 من المكونات القبلية والعشائرية تواثقت    مبعوث أمريكا إلى السودان: سنستخدم العقوبات بنظام " أسلوب في صندوق كبير"    قيادي بالمؤتمر الشعبي يعلّق على"اتّفاق جوبا" ويحذّر    (ابناء باب سويقة في أختبار أهلي القرن)    عصار الكمر تبدع في تكريم عصام الدحيش    عبد الفضيل الماظ (1924) ومحمد أحمد الريح في يوليو 1971: دايراك يوم لقا بدميك اتوشح    قصة أغرب من الخيال لجزائرية أخفت حملها عن زوجها عند الطلاق!    الهلال يتعادل مع النصر بضربة جزاء في الوقت بدل الضائع    كيف دشن الطوفان نظاماً عالمياً بديلاً؟    محمد الشناوي: علي معلول لم يعد تونسياً .. والأهلي لا يخشى جمهور الترجي    مطالبة بتشديد الرقابة على المكملات الغذائية    السودان..الكشف عن أسباب انقلاب عربة قائد كتيبة البراء    شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء سودانية تخطف قلوب المتابعين وهي تستعرض جمالها ب(الكاكي) الخاص بالجيش وتعلن دعمها للقوات المسلحة ومتابعون: (التحية لأخوات نسيبة)    شاهد بالصورة والفيديو.. "المعاناة تولد الإبداع" بعد انقطاع الماء والكهرباء.. سوداني ينجح في استخراج مياه الشرب مستخدماً "العجلة" كموتور كهرباء    بالفيديو.. شاهد رد سوداني يعمل "راعي" في السعودية على أهل قريته عندما أرسلوا له يطلبون منه شراء حافلة "روزا" لهم    برشلونة يسابق الزمن لحسم خليفة تشافي    البرازيل تستضيف مونديال السيدات 2027    مدير الإدارة العامة للمرور يشيد بنافذتي المتمة والقضارف لضبطهما إجراءات ترخيص عدد (2) مركبة مسروقة    منتخبنا فاقد للصلاحية؟؟    قيادي سابق ببنك السودان يطالب بصندوق تعويضي لمنهوبات المصارف    شاهد بالصورة.. (سالي عثمان) قصة إعلامية ومذيعة سودانية حسناء أهلها من (مروي الباسا) وولدت في الجزيرة ودرست بمصر    آفاق الهجوم الروسي الجديد    كيف يتم تهريب محاصيل الجزيرة من تمبول إلي أسواق محلية حلفا الجديدة ؟!    شبكة إجرامية متخصصة في تزوير المستندات والمكاتبات الرسمية الخاصة بوزارة التجارة الخارجية    إنشاء "مصفاة جديدة للذهب"... هل يغير من الوضع السياسي والاقتصادي في السودان؟    سعر الريال السعودي مقابل الجنيه السوداني في الموازي ليوم الأربعاء    وسط توترات بشأن رفح.. مسؤول أميركي يعتزم إجراء محادثات بالسعودية وإسرائيل    "تسونامي" الذكاء الاصطناعي يضرب الوظائف حول العالم.. ما وضع المنطقة العربية؟    شاهد بالصورة.. حسناء السوشيال ميديا "لوشي" تنعي جوان الخطيب بعبارات مؤثرة: (حمودي دا حته من قلبي وياريت لو بتعرفوه زي ما أنا بعرفه ولا بتشوفوه بعيوني.. البعملو في السر مازي الظاهر ليكم)    حتي لا يصبح جوان الخطيبي قدوة    5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير    انعقاد ورشة عمل لتأهيل القطاع الصناعي في السودان بالقاهرة    أسامه عبدالماجد: هدية الى جبريل و(القحاتة)    "المايونيز" وراء التسمم الجماعي بأحد مطاعم الرياض    محمد وداعة يكتب: ميثاق السودان ..الاقتصاد و معاش الناس    تأهب في السعودية بسبب مرض خطير    باحث مصري: قصة موسى والبحر خاطئة والنبي إدريس هو أوزوريس    الفيلم السوداني وداعا جوليا يفتتح مهرجان مالمو للسينما في السويد    بنقرة واحدة صار بإمكانك تحويل أي نص إلى فيديو.. تعرف إلى Vidu    أصحاب هواتف آيفون يواجهون مشاكل مع حساب آبل    كيف يُسهم الشخير في فقدان الأسنان؟    هنيدي ومحمد رمضان ويوسف الشريف في عزاء والدة كريم عبد العزيز    أسترازينيكا تبدأ سحب لقاح كوفيد-19 عالمياً    تنكُر يوقع هارباً في قبضة الشرطة بفلوريدا – صورة    معتصم اقرع: حرمة الموت وحقوق الجسد الحي    يس علي يس يكتب: السودان في قلب الإمارات..!!    يسرقان مجوهرات امرأة في وضح النهار بالتنويم المغناطيسي    بعد عام من تهجير السكان.. كيف تبدو الخرطوم؟!    العقاد والمسيح والحب    أمس حبيت راسك!    جريمة مروّعة تهزّ السودانيين والمصريين    بالصور.. مباحث عطبرة تداهم منزل أحد أخطر معتادي الإجرام وتلقي عليه القبض بعد مقاومة وتضبط بحوزته مسروقات وكمية كبيرة من مخدر الآيس    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أكرم الهادي سليم:
نشر في الصدى يوم 16 - 07 - 2013

رحيل محمود عبد العزيز واعتزال العجب أقوى صدمتين في حياتي
بلة جابر أعزّ صديق والباشا يستحق لقب الرسام
محظوظ جداً لأنني نِلت شرف اللعب إلى جوار الملك.. وأغلى أمنية لم تتحقق بعد
وائل السر
بصراحته المعهودة ووضوحه الزائد أجاب حامي عرين الفرقة الحمراء أكرم الهادي سليم على الأسئلة الخفيفة والمتنوعة التي طرحتها عليه (الصدى) وإن بدا حزيناً لرحيل زميله وصديقه فيصل العجب حيث وصف الأمر بالصادم وعبّر عن سعادته كونه نال شرف أن يكون قد لعب في يوم ما إلى جوار نجم استثنائي مثل فيصل العجب كما سنطالع كل ذلك عبر ا
لسطور التالية:
* نريد أن نعرف تفاصيل أول يوم صُمته؟
كنت طفلاً يافعاً وكان عمري وقتها 11 سنة وكانت التجربة صعبة للغاية بالنسبة لي ومع ذلك نجحت في اكمال ذلك اليوم وصمدت حتى الآذان بحمد الله وتوفيقه.
* وجبة تفضلها في رمضان؟
العصيدة بالتقلية.
* مشروب مفضل؟
الحلو مر.
* نريد أن نتعرف على تجاربك في الصيام في معسكرات الأندية؟
الصيام في المعسكرات بالنسبة لنا كلاعبين أمر أكثر من عادي ولكن أصعب تجربة لي في الصيام في المعسكرات كانت مع الهلال في موسم 2004 وعانيت وقتها بشدة لأنني كنت الأصغر سناً من بين جميع اللاعبين.
* هل تفضّل التدريبات في شهر رمضان؟
نعم.. التمارين الرياضية في شهر رمضان بعد أداء صلاة التراويح ممتعة للغاية وتهيئ الشخص لتناول وجبة العشاء.
* أصعب موقف في حياتك؟
أصعب موقفين في حياتي الأول رحيل الفنان القامة محمود عبد العزيز والذي لم يكن مجرد فناني المفضل بل كان صديق عزيز ورجل يعشق المريخ بجنون ويحظى بقاعدة كبيرة من المُعجبين وفي هذا الشهر الفضيل أسأل الله له الرحمة والمغفرة.. كذلك كان هناك موقف صعب هو اعتزال أسطورة الكرة السودانية فيصل العجب.. هذا الموقف كان صادماً بالنسبة لي وحتى اللحظة لا أتخيل المريخ بدون العجب ولكن هذه سُنة الحياة وأتمنى أن يستفيد المريخ من فيصل العجب في موقع آخر.
* تجاربك في الصيام خارج السودان؟
لدي العديد من التجارب في الصيام خارج السودان ولكن في النهاية رمضان أحلى في السودان وفي مكة المكرمة.
* لاعب كرة قدم مُعجب به؟
الأسطورة فيصل العجب وسأظل مدى الحياة شاكراً للقدر الذي جعلني في يومٍ ما زميل لفيصل العجب وسأعتز بذلك كثيراً واعتقد أنني محظوظ للغاية لأنني وجدت فرصة أن أكون إلى جوار ساحر الكرة السودانية فيصل.
* موقف طريف؟
كنا في مباراة خارج حدود الوطن وفي أثناء التدريب الرئيسي كان هناك مدرب يتفرج على المريخ وسأل عن فيصل العجب وكيف جاء للسودان واحترف في نادي المريخ فقلنا له إن فيصل العجب لاعب سوداني لكنه أصرَ على أنه محترف أجنبي وبعد أن تأكد أنه سوداني قال: أشك في ذلك دا خواجة أسود.
* لاعب عالمي؟
الأسطورة الفرنسي زين الدين زيدان والذي حقق اكبر انجاز للكرة الفرنسية عبر تاريخها الطويل.
* مدينة سودانية أعجبتك؟
الفاشر.
* مدينة عربية في الذاكرة؟
المدينة المنورة.
* أجمل مدينة زُرتها؟
العاصمة الاسبانية مدريد.
* من أين جاء لقب جبل الجليد؟
اعتقد أن الأستاذ مزمل أبو القاسم هو من أطلق عليّ هذا اللقب لأنني اتعامل ببرود شديد في مواقف صعبة للغاية.
* للاعبين ألقاب فيما بينهم نريد أن نعرف لقب أكرم؟
زملائي يلقبوّني بزينجا حارس مرمى انتر ميلان الايطالي السابق.
* لاعبون يتجرسون من صيام شهر رمضان؟
ليس في المريخ من يتجرس من صيام شهر رمضان وكل اللاعبين يصومون رمضان بصبر واحتساب وحتى عندما لعبوا مباريات عصراً مع المريخ رفضوا توجيهات الجهاز الفني بالافطار في رمضان ولعل هذا ما يميّز المريخ عن غيره.
* صحيفة رياضية تحرص على مطالعتها؟
لا أطالع الصحف الرياضية ولا أقرأها وأقرأ صحيفة فنون والدار والانتباهة.
قدمت أفضل ماعندي أمام أهلي شندي ولا اتحسر على أي هدف يهز شباكي
* كاتب رياضي تقرأ له؟
القلم الموضوعي الأستاذ عبد المجيد عبد الرازق.
* مباراة شعرت فيها بالرضاء عن نفسك؟
مباراة المريخ أمام أهلي شندي الموسم الماضي لأنني لعبت فيها دوراً كبيراً في خروج المريخ منتصراً.
* مباراة أفريقية ظهرت فيها بشكل متميز؟
مباراة المريخ أمام بلاك ليوباردز الجنوب أفريقي والتي عبرت بنا إلى مجموعات الكونفدرالية الموسم الماضي.
* هدف هزَ شباك أكرم وتحسر عليه كثيراً؟
لا اتحسر على أي هدف يهز شباكي وأي لاعب يستطيع أن يسجل في المرمى الذي أحرسه أنا على قناعة بأنه يستحق ذلك.
* هدف هزَ شباكك وشعرت بعبقرية من سجله؟
هدف الزامبي سكواها عندما كان لاعباً مع زيسكو الزامبي من قُرابة دائرة السنتر.
بلة جابر صديقي والباشا لاعب فنان ويستحق لقب الرسام
* هل بكيت بعد مباراة للمريخ؟
نعم.. بعد مباراة المريخ أمام بلاك ليوباردز الجنوب أفريقي لأننا تعرضنا لتجربة صعبة ولكن بحمد الله وتوفيقه عبرنا إلى مجموعات الكونفدرالية.
* لو كنت رئيساً لنادي المريخ؟
لا اعتقد بانني كنت سأفعل أكثر من الذي يفعله الرئيس المحبوب جمال الوالي والذي قدم الكثير للمريخ ووضع بصمته بقوة في القلعة الحمراء واتمنى أن يوفّقنا الله في أن نرد له جمائله ببطولة خارجية لأن الوالي يستحق ذلك بعد أن أجزل العطاء للمريخ.
* الأقرب لك من بين جميع لاعبي المريخ؟
بلة جابر صديقي ولا يفارقني على الاطلاق وفي جميع المعسكرات دائماً ما نكون في غرفة واحدة.. فهو بالجد صديق وفي ومُخلص.
* لقب ساهمت في اطلاقه على لاعب؟
أطلقت لقب الرسام على أحمد الباشا نجم وسط الفرقة الحمراء لأنه لاعب فنان وموهوب ومن النجوم الذين يستحقون هذا اللقب وقد لاحظت أن الباشا يلعب بنفس الأناقة التي يلعب بها انييستا فأطلقت عليه لقب الرسام وشاركني الرأي في هذا اللقب زميلي وصديقي بلة جابر.
زوجة واحدة تكفي وأغلى أمنية لم تتحقق بعد
رأيك في تعدد الزوجات؟
الشرع حلّل لنا أربع زوجات ولكني أفضّل زوجة واحدة لأن تعدد الزوجات يشتت التفكير ويفقد الشخص التركيز.
* الحُب قبل الزواج أم بعده؟
قبل وبعد وأثناء الزواج.
* أمنية تحققت؟
اللعب لنادٍ كبير مثل المريخ والوصول إلى حراسة مرمى المنتخب الوطني والمشاركة معه في نهائيات أمم أفريقيا بغينيا والجابون وانا سعيد بالمستوى الجميل الذي قدمته مع المنتخب في تلك البطولة.
* هل صحيح أن تلك المشاركة جعلتك على بُعد خطوات من خوض تجربة احترافية خارج السودان؟
نعم ولكن شعرت أن المريخ بحاجة إلى خدماتي ومجهوداتي فرفضت أن أخوض تجربة احترافية خارج السودان تقديراً لحُبي الشديد للمريخ.
* أمنية لم تتحقق؟
أن أحقق بطولة خارجية مع المريخ في عهد الرئيس المحبوب جمال الوالي لأن ما قدمه للمريخ يستحق عليه انجاز خارجي لافت.
* كلمة أخيرة؟
أشكركم كثيراً على هذه الاستضافة واتمنى لصحيفة الصدى الحبيبة المزيد من التقدم والازدهار.
الممثل ربيع طه:
كنت (كيشة)في الكورة وبزعل لما يعزلوني آخر زول في التقسيمة
أعشق المريخ بجنون ولو كنت رئيساً له لتعاملت مع اللاعبين بسياسة العين الحمراء
ربيع طه ممثل بارع ينتزع الضحكة من الأعماق.. قدم الكثير من الأعمال الدرامية المتميزة ولكنه يعتقد أن برنامج (مجازفات) الدرامي كان من الأعمال التي قدمته أكثر للمشاهد السوداني كما سنطالع كل ذلك عبر تفاصيل هذا الحوار الخفيف.
* في البداية نريد أن نتعرف على ربيع أكثر؟
انا من مواليد أمدرمان وجميع مراحلي الدراسية كانت في الخرطوم والأسرة تتكون من زوجتي ولي ابن وحيد اسمه محمود ونسكن في الجريف غرب.
* هل تتمنى أن يسير الابن الوحيد على خُطى الوالد وأن يتجه للدراما؟
إن اختار طريق الفن والتمثيل سيكون له شأن كبير ولكنه في النهاية حُر في خياراته.
* كيف كانت بدايتك مع الأعمال الدرامية؟
بدأت منذ المدرسة بتقليد الأساتذة في الجمعيات الأدبية وقدمت نفسي للمسرح السوداني بصورة رسمية في عام 1997 وظهرت أكثر عبر برنامج (مجازفات) الدرامي والذي قرّبني أكثر من المشاهد السوداني.
* علاقتك بكرة القدم؟
كنت متواضع القدرات.. بالواضح أنا (كيشة) ولما يقسموا الناس على فريقين وكل زول يختار مجموعتو كانوا يختاروني آخر زول وبزعل وبخلي الكورة.
* كنت بتلعب شنو؟
طبعاً الكيشة بقولوا ليهو أمشي أبقى حارس بعد شوية بنوديك الوسط وبغشوني وأبقى حارس حتى نهاية التقسيمة.
* بتشجع منو؟
بشجع المريخ من زمن بدري ولكن ما بخش الاستادات وبشجع من منازلهم.
* لو كنت رئيس المريخ؟
كنت خليت سياسة الدلال والمال وأديت اللاعبين العين الحمراء.
* لاعبك المفضل؟
يا سلام على الراحل سامي عز الدين.. كان لاعب فنان جداً وخلاني بالجد بحب المريخ.
* فريق عالمي تشجعه؟
برشلونة الأسباني.
* نجمك المفضل؟
دي دايرة ليها سؤال.. طبعاً ميسي.
* فنانك المفضل؟
الراحل محمد وردي.
* فنانة؟
حنان النيل.
* أمنية تحققت؟
قبول الناس لي.
* أمنية لم تتحقق؟
عمل مسرحية كبيرة في السودان.
* شاعر؟
الراحل محمد الحسن سالم حميد.
* صحيفة سياسية؟
اليوم التالي وآخر لحظة.
* صحيفة رياضية؟
الصدى.
* صحفي سياسي؟
عثمان ميرغني.
* صحفي رياضي؟
مزمل أبو القاسم.
* لونك السياسي؟
لا أحب السياسة.
* لو لم تكن ممثل؟
لكنت محامي كبير.
* هواية؟
قراءة أدب الراحل الطيب صالح.
* مشروب في رمضان؟
الحلو مر.
* وجبة مفضلة؟
العصيدة.
* برنامج تحرص على متابعته في رمضان؟
ليس لي وقت للجلوس أمام التلفاز في رمضان وكل أوقاتي في المساجد لتلاوة القرآن.
* كلمة أخيرة؟
شكراً ليكم.
++
شرح صور
ربيع طه
محمد وردي
سامي عز الدين
ميسي
دموع الرجال
فيصل سيحة: بكيت بشدة عند استشهاد الطفل الفلسطيني محمد الدُرة
عصية هي دموع الرجال ولا تنسكب الا في المواقف الصعبة والعصيبة وعبر هذه المساحة يحدثنا خبير التحكيم الدولي فيصل سيحة عن موقف انتزع الدموع من مُقلتيه فيقول: أنا كثير البكاء وليس عصي الدمع وهناك العديد من المواقف التي جعلتني أبكي بحُرقة لعل أبرزها على الاطلاق عند استشهاد الطفل الفلسطيني محمد الدُرة برصاص الغدر والخيانة الاسرائيلي وقد كان لذلك الموقف المحزن أثر كبير في حياتي وكثيراً ما أبكي عندما أشاهد ذلك الموقف الحزين كذلك بكيت بشدة عند رحيل الوالد والوالدة في فترة متقاربة.
علاقة الساسة بالرياضة
أحمد حسب الرسول بدر:
كنت لاعباً مميزاً في دوري الأولى بالعليفون
هناك العديد من الشخصيات السياسية لديها اهتمامات رياضية واضحة ومن بين هؤلاء الأستاذ أحمد حسب الرسول بدر القيادي بحزب المؤتمر الوطني والذي يتحدث عن علاقته بكرة القدم فيقول: كنت لاعب كرة قدم مميز جداً في فترة الشباب وكانت وظيفتي الأساسية صانع ألعاب في الوسط وقد وصلت إلى اللعب في دوري الدرجة الأولى بالعيلفون مع فريق بدر ولعل فترتي في الملاعب هي التي أعانتني لاحقاً على العمل الاداري في مجال كرة القدم حيث عملت في الاتحاد السوداني لكرة القدم واتحاد الخرطوم المحلي والآن اترأس شورى المؤتمر الوطني وعضو في برلمان الولاية وقد استفدت كثيراً من العمل في المجال الرياضي في عملي في عدد من المناصب السياسية.
مواقف لا تُنسى
الحكم المتقاعد محمد زكريا: جماهير الهلال كادت أن تفتك بي
عبر باب مواقف لا تُنسى نقدم اليوم الحكم الدولي المتقاعد محمد زكريا عضو لجنة التحكيم والذي استعاد ذكرياته عندما كان حكماً وقال: أدرت مباراة بين الهلال وأهلي الخرطوم وقد ظللت أتعرض لاتهام دائم بالانحياز للأهلي وانتهت تلك المباراة بالتعادل وكانت جماهير الهلال في قِمة ثورتها وغضبها وأصرَت على الاشتباك معي وكادت أن تفتك بي فاحتفظ بي رجال الأمن في غرفة من غُرف الاستاد وسط حراسة أمنية مشددة في انتظار أن تغادر الجماهير والتي رفضت الخروج من الاستاد الا بعد الفتك بي وبعد أن طال انتظاري في تلك الغرفة وضعت خطة مُحكمة للخروج من الاستاد وارتديت ملابسي العادية بعد أن خلعت زي الحكم وتسللت وسط الجماهير الغفيرة وهتفت معهم بفشل التحكيم وخرجت من الاستاد بهدوء.
ندمت على هذا المقال
دسوقي: ندمت على كل حرف كتبته عن زميلي مزمل
كثيراً ما يطلق الكاتب العنان ليراعه في لحظات غضب وانفعال وبعد أن يدور الزمن يندم على ما كتبه في تلك اللحظات وعبر هذه المساحة نستضيف اليوم الكاتب الكبير الأستاذ محمد أحمد دسوقي والذي يقول: ندمت بشدة على كل المقالات التي كتبتها إبان المعركة التي اندلعت بيني وزميلي مزمل أبو القاسم.. فقد كنت في تلك اللحظات أكتب وانا في قمة الغضب والانفعال فخرجت تلك الأحرف القاسية والتي لو عاد بي الزمن للوراء لما خرج حرف منها إلى القراء وكادت تلك المعركة أن تقودني والأخ مزمل إلى سحب السجل الصحفي ولكن العزاء أننا تجاوزنا تلك الفترة السوداء وعادت بيننا العلاقة أقوى من السابق.
صحفي ليوم واحد
التجنيس ضار بالمنتخب
لا أدري لماذا لم يضع الاتحاد العام القوانين الصارمة التي تمنع الأندية من تجنيس المحترفين الأجانب والذين لا يفيدون المنتخب السوداني في شئ بل يقدمون خدماتهم لمنتخبات بلدانهم حيث لم يستفد منتخبنا السوداني من أي محترف أجنبي بل تسببت الأقدام الأجنبية في أزمة حقيقية في المقدمة الهجومية لمنتخبنا الوطني وأصبح الأثر السلبي للتجنيس واضحاً للعيان ولذلك نتمنى أن يضع الاتحاد العام من التدابير ما يمنع تجنيس أي محترف أجنبي بحيث تكتفي الأندية بالتعاقد مع ثلاثة محترفين أجانب حتى لا يؤثّر العدد الكبير من المحترفين الأجانب على الكرة السودانية.
محمود صالح - عضو اتحاد الكرة المحلي لكرة
القدم
برنامج حافل للقطاع الثقافي بالنادي في شهر رمضان
السر قدور وأبوبكر عابدين يتناولان ما سجله التاريخ عن أمجاد المريخ
أعدَ القطاع الثقافي لنادي المريخ برنامجاً حافلاً لشهر رمضان المعظم تحت رعاية رئيس النادي الدكتور جمال الوالي واشراف المهندس خالد سيد أحمد رئيس القطاع ويحتوي البرنامج الثقافي لنادي المريخ على برامج دينية ومدائح نبوية ومحاضرات وندوات وغِناء وطني وحديث وأغاني الحقيبة والطمبور إلى جانب الشعر والمعارض والأمسيات التوثيقية.. وسيبدأ البرنامج الثقافي لنادي المريخ اليوم الثلاثاء بمحاضرة دينية ومدائح نبوية وانشاد ديني مع برنامج كوميدي بمشاركة فرقة تيراب الكوميديا حيث سيبدأ البرنامج في العاشرة مساءً.. وسيقدم القطاع الثقافي يوم غدٍ الأربعاء أمسية غنائية تتناول أغاني الحقيبة مع برنامج ترفيهي وكوميدي.. وستتواصل البرامج يوم السبت المقبل بأمسية السلاطين في حضرة الزعيم والتي سيتم من خلالها تكريم نادي مريخ الفاشر إلى جانب مشاركة فرقة الفنون الشعبية مع تقديم أغاني وطنية وتراثية.. وسيخلّد القطاع الثقافي بنادي المريخ ذكرى الشاعر محمد الحسن سالم حميد بليلة حميد للشعر والطمبور.. وسيخصص القطاع الثقافي أمسية العشرين من رمضان إلى برنامج عن ما سجله التاريخ في أمجاد المريخ بمشاركة الأديب السر قدور والأستاذ أبوبكر عابدين والأستاذ أحمد محمد الحسن.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.