درج ملف ونسة الاجتماعى على الوقوف وقفة تأمل وتقييم وتقويم عقب كل خمسين عددا من اعداد الملف وتم اعتماد هذه الوقفة منذ العدد رقم خمسين مرورا بالعدد مائة ومئة وخمسين ومائتين ومائتين وخمسين وثلاثمائة وهاهى وقفة وسطر جديد وونسة جديدة بعد ان اكملنا بحمد الله العدد رقم ثلاثمائة وخمسين الذى يأتى متزامنا مع خمسينية صحيفة الصحافة . = 350 تحية احترام وتقدير نرسلها الى اصحاب الونسة الاولى التى حملت توقيع رئيس تحرير الصحافة السابق الاستاذ عادل الباز وتحت اشراف مدير التحرير الاستاذ حسن البطرى وتحرير الفنان التشكيلى اسماعيل عبد الحفيظ والكراكاتيرست فارس صالح وكانت تحت شعار (من اجل وطن خال من الاحباط والدبرسة ) ثم انضم لفريق الونسة الاستاذ خليفة حسن بلة وصار شعارها «لو عنت لى كلمة حق حلوة لاستلهمن الموت ريثما اقولها»، ثم تحول الى «فقرانين وتغيانين» ثم جمعت الونسة الاساتذة حسام الدين ميرغنى وامير الشعرانى وضمت ونسة شفتنات وعكننات الكابتن احمد دولة وصرخة عبد العال السيد وسكات محمد محمد خير وابداعات سكرتير تحرير الصحافة اسامة مبارك وكولاج ودوبلاج شوقي مهدي ورسومات الراحل صلاح حمادة وهيئة حلمنتيش العليا والكاريكاتيرست، وابتكرت ونسة فكرة النكات والرسائل عبر الموبايل وكان من ابوابها الساخرة تفسير الاحلام لابن سيرين وظريف المدينة وفيديو كليب بالكاريكاتير والكلمات المتقاطعة وقصص محمد خير عبد الله وانضم للونسة د. فتح العليم عبد الله ود. عادل المكي سي جي مان وضمت ونسة خلال مسيرتها مجموعة كبيرة من الكتاب والمحررين والمتخصصين فى مجال المنوعات والكلمة الطيبة واستمرت مسيرة الونسة بفضل جهود الزملاء فى قسم الجمع الإلكترونى والتصحيح وخبراء الخطوط الأساتذة أحمد حامد رحمة ومحمد سلمان وجعفر أحمد واسامة مبارك وابراهيم شاش ومهدى عليان ونواى ابراهيم وعبد الكريم قاسم وسميرة يوسف وشادية عبد الله ولابد ان نزجى الشكر ايضا لطاقم المكتب الفنى ممثلا فى مديره الاستاذ زين العابدين محمود والاساتذه عبد الملك التوم وخالد عوض واباذر احمد عيسى وكان زادنا فى رحلة نشر الفرح والابتسامة التواصل مع القراء عبر المقر الصحيفة والهاتف والبريد الالكترونى وموقع ونسة على صفحة الفيسبوك ومساهماتهم المتميزة فى تحرير الونسة التى حولّت ملف ونسة من صفحتين الى اربع صفحات وكل الشكر والتقدير لقارئ الصحافة الذكي اللماح ونحن فى انتظار مقترحاتكم وافكاركم لتطوير الملف وبريدنا يستقبل بريدكم .