تقام بالنادي العائلي مساء اليوم أمسية شعرية بمناسبة تكريم الفنان محمد النصري حيث يشارك الفنان النصري تكريمه الفاتح ابراهيم بشير ومحمد سفلة وحاتم حسن الدابي وخالد الباشا الذين سيزينون الليلة بروائعهم. عودة ألوان أمس الأول ورد خطأ غير مقصود حيث أوردت (الشبكة) أن الأمين العام للمؤتمر الشعبي قال لمقربين منه إن "ألوان" لم تغلق بسبب حوار أجرته مع الأستاذه لبابة الفضل ولكنها أغلقت بسبب اجتماع الذين كتبوا مذكرة الألف أخ "بألوان".. الصحيح أن الترابي قد قال إن ناس الحكومة افتكروا أن الاجتماعات "بألوان".. مصادر (الشبكة) أكدت أن "ألوان" ستعود قريباً للصدور.. والعتبى للأستاذ حسين خوجلي. حصة الدقير تحصلت (الشبكة) على معلومات جديدة عن تعيين وزير الدولة بوزارة التقانة محجوب محمد عبدالله (اتحادي الدقير) حيث انتمى الرجل فيما مضى لمجموعة سيد أحمد الحسين ثم لمجموعة أحمد علي ابوبكر.. المصادر الاتحادية أكدت أن تسمية الرجل قد تأخرت بعد صراع داخل حزب الدقير حيث كان الحزب يود الدفع بالباقر محمد عبدالله او سيد هارون ولكن تم إبعادهما معاً بعد أن رشح أحمد علي أبوبكر محجوب محمد عبدالله ليتولى المنصب عن حصة اتحادي (الدقير). داسوا حقي! علمت (الشبكة) أن الكاتب الصحفي الساخر عبد اللطيف أحمد (ضفاري) يعاني الأمرين في سبيل نيل مستحقاته من صحيفة (التيار)، عبد اللطيف ظل يكتب عمودا يوميا وصفحتين أسبوعيتين، ونصف صفحة ساخرة يومية، بطلب من رئيس تحرير الصحيفة عثمان ميرغني، إلا أن الأخير ظل يماطل الأول في حقوقه، مما دفع عبد اللطيف لاحتساب أجره عند الله قائلاً: (ناس التيار ما بدوا الأجير حقه حتى بعد أن يجف عرقه). وتوقف عبداللطيف عن الكتابة بالصحيفة إلا أنه تفاجأ بمواصلة الصحيفة نشر صفحته (القطر قام) باسم محرر آخر، لطيف علق ساخراً: "يا عثمان حتى عمود (ضفاري) لو عايزو شيلو، ما دام انتو بتدوسوا حق الناس أونطة"!