سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
تحت شعار فنون طلابية في واحة الإبداع والتميّز جامعات الجزيرة والخرطوم والإسلامية والسودان ووادي النيل ودنقلا وسنار والإمام المهدي شاركت في المنافسة وحصدت الجوائز
طلاب الطب والهندسة يحصدون جوائز الشعر والقصة والتشكيل
تحدث الدكتور محمد سيد أحمد العلوي مدير المناشط بالصندوق القومي لرعاية الطلاب عن قيمة المنافسة وكيف أنها بدأت من خلال الجمعيات المنشطية بالمجمعات السكنية حتى وصلت الأبيض في ختامها وهي الدورة التاسعة للمسابقة وشمال كردفان الولاية الوحيدة التي تشهد الختام مرتين وهذا دليل على تميّزها وشكر القائمين على أمر المسابقة من الولايات عبر المشرفين وقبلهم الأمناء، ثم أولياء أمور الطلاب المشاركين في المسابقة عبر مجالاتها المختلفة وقال تميّز طلاب الهندسة وهندسوا المسابقة وطببها طلاب الطب بالتميّز كفنانين حقيقيين، وقد كانت القرية التراثية المصاحبة للختام قمة في الروعة نالت رضاء المشاركين. ولاية الخرطوم قدمت برنامجاً مميزاً برنامجا مصاحبا للختام، إلى جانب ولاية شمال كردفان وطلاب دارفور الذين أبدعوا في التراث وقدموا الغناء والرقص بإيقاعات مختلفة تفاعل معها الجمهور وأرسلوا رسائل للمتحاربين والفارين والخارجين عن الديار للعودة إلى تعمير دارفور ووقف الاقتتال (تعال يا محارب يا مغرور نمشي للدوحة نتم سلام دارفور). الطالبة تسابيح من سنار ابتدرت الحفل بمدح بصوتها الرخيم وولاية الخرطوم قدمت فقرة إنشادية غاية في التميّز، ثم كورال الخرطوم قدم غناء وطني بصورة علمية تفاعل معه الحضور وأبدعت الخنساء طالبة الطب بجامعة دنقلا والحائزة على المركز الأول في الشعر الفصيح شعراً رصيناً وغنى موسى مهنا من النيل الأبيض سوات العاصفة فوق ساق الشتيل الني لأبي قطاطي ووردي، وأبدع الطالب الصديق مصطفى من جامعة سنار في أغنية (سنار أنا والتأريخ يبدأ من هنا) وأعاد ذكرى السلطنة الزرقاء، وأبدع الطالب محمد بابكر من الجزيرة في أغنية زيدان في الليلة ديك وتراث كردفان ودارفور أعاد الوالي هرون إلى سنوات النضال وطمأنه على نجاح النفرة خاصة المردوم الذي كاد أن يقلع خشبة المسرح، الشاعر محمد محمد أحمد المحسي من ولاية نهر النيل جامعة وادي النيل نال إعجاب الجميع في الشعر العامي ويقول للحضور (أهل نهر النيل والدامر ست بسلموا عليكم) وسموه محمد ست وقدم أنموذجاً طيباً في الشعر والحكم، وحيت الطالبة بكلية الطب جامعة شمال كردفان سلسبيل أحمد الحضور باسم الفائزين وهي طالبة فنانة ومبدعة. شارك الشاعر التجاني حاج موسى في تقديم نماذج من أشعاره ونال رضاء الحضور، وقدم زميله الدكتور يوسف حسن الصديق الموسيقار والملحن المعروف وهو من الولاية ومن مؤسسي فرقة فنون كردفان، ثم أبدع الفنان إبراهيم خوجلي في الأغاني بصوته الرخيم. تم تكريم كل الفائزين في الفقرات المختلفة وكان مذيع الحفل الأستاذ عبد الله محمد الحسن ابن شمال كردفان النجم الأول في المهرجان بجزالة لغته وفصاحة لسانه واختياره المفردات التي تتناسب مع المناسبة. -- خربشات حسن بربر ٭ سويعات ويدخل علينا العام الجديد 4102م ٭ وأُمنيات وأحلام ظلت تراود كل المبدعين ومتابعي الحركة الثقافية مع بداية كل عام جديد ٭ أُمنيات بحركة ثقافية نشطة طوال العام ٭ وتفاؤل كبير في أوساط المثقفين بعد استحداث وزارة للثقافة وفصلها عن الإعلام وتولي الأستاذ الطيب حسن بدوي لها لما عرف عن الرجل من قوة الشخصية والقدرة على التحدي ٭ كلوا دا كوم والحركة المسرحية كوم تاني ٭ لا يزال نجوم المسرح يعانون الأمرين ودونكم قصص كثيرة منها على سبيل المثال لا الحصر قصة الأستاذة الكبيرة فايزة عمسيب والأُستاذ عثمان رمضان ٭ فايزة عمسيب وقصة خروجها المحزن من منزلها ٭ وعثمان رمضان وقصة مرضه وعمله ببيع الطعمية لأكل عيشه إلى أن قضى الله أمراً كان مفعولاً ٭ نرجو من السيد الوزير أن يلتفت قليلاً للمسرح لأن المسرح حياة وقد «شبعنا» من الأغاني ومهرجاناتها ٭ نرجع تاني لقنواتنا الفضائية ٭ قناة قوون الرياضية لا ندري هل لديهم نقص في المواد أم ليس لديهم المقدرة على إنتاج برامج جديدة أو إنتاج حلقات لبرامجها القديمة فقد ملّ المشاهد من الإعادات وإعادة الإعادات وإعاداتها مع أنها تمتلك كادراً بشرياً مؤهلاً منهم الجميل جداً والذي أستمتع شخصياً بأدائه الأستاذ سميح جمال وحسام محي الدين وكان هناك برنامج «سمر ووتر» الذي يقدمه الفنان ضياء الدين السر ففكرته جميلة وكان يحتاج إلى بعض التطوير ليكون من أكثر البرامج مشاهدة. المذيعة شيماء سر الختم بقناة النيل الأزرق يعجبني جداً أداءها وأتنبأ لها بمستقبل باهر وأتوقع أن تخط اسمها بأحرف من نور في خارطة الإعلام السوداني وأن تكون الأولى بين قريناتها في السنين القليلة القادمة لأنها صاحبة أداء متميز وأسلوب متفرد فصوتها جميل وحضورها رائع ومخارج حروفها سليمة مئة في المئة. -- كيفن ردتك كلمات زاهية العباس قلبي بدق دق دق دق من يوم داك بينده اسمك بحفظ رسمك وأنا محتااااارة أنا محتارة كيفن عشعش ريدك فيني كيفن جاري جوه الروح جوه دواخلي المحتارة وكيفن ردتك يازول أنا ما شفتك بس اتخيلتك طيبتك عامة البدو والحاضرة واتجسدتك جوه عيوني أنا دسدستك إلا ريدتك نافرة وظاهرة وأنا بتساءل كيفن ردتك وياتو زمن أنا فيه عرفتك واتوسدتك وكت الحارة عارف أنا ليه ردتك شان كنت قريب من وجعي وكت الناس كانت نافرة أنا رايداك عارف ليه شان كنت قريب من وجعي وكت الناس كانت نافرة
