كشفت الشرطة الدنماركية، أن الجثة مبتورة الرأس والساقين والذراعين التي عُثر عليها في مضيق مائي تعود للصحفية السويدية المفقودة كيم وول التي اختفت مطلع الشهر الجاري، وأشارت إلى أن بتر أطراف القتيلة تم عن عمد. واختفت الصحفية خلال قصة صحفية على متن غواصة خاصة بدعوة من مالكها الدنماركي ويدعى بيتر مادسن. وكان مادسن قد ادعى للشرطة أنه ترك وول على متن إحدى الجزر، لكنه غير روايته لاحقاً، وقال إنها توفيت إثر حادث على متن الغواصة ودفن جثتها في البحر. ووجهت الشرطة تهمة القتل لمادسن.