لمده 5 أشهر وأكثر ظلت جرعات العلاج الكيمائي في نقص مستمر ولم يكن هناك أي خيار لأهل المرضى الا الى اللجوء القطاع الخاص او بالأحرى لنقل السوق الأسود وتجار الشنطة حيث يصل سعر الجرعة إلى 10 اضعاع سعرها الحقيقي ناهيك الشكوك في مدي صلاحيتها.
ازداد الحال (...)
البصمة الغنائية التي تركها محمد أحمد عوض لم يستطع أحد الاقتراب منها وكل الذين جاءوا بعده أكدوا على عظم وجمال الغناء الذي أنتجه محمد أحمد عوض .. فهو كان من أصحاب الأصوات القوية التي تمتلك القدرة عللا التطريب دونما مصاحبة أي آلة سواء كانت شعبية أو (...)
ميزة الفنان الراحل محمد أحمد عوض، أنه اعتمد على إنتاجه الخاص ولم يقلّد أو يتكسّب من أغنيات الآخرين الأحياء منهم والأموات، وهو صاحب أكبر إنتاج غنائي في مسيرة الأغنية الشعبية مسجل بالإذاعة ولكن الإذاعة كعادتها -لا تبث له إلا القليل جداً منها- أما في (...)
تعاقد الاتحاد البوركيني مع المدير الفني السابق للمنتخب السوداني فيلود هوبير لمدة عامين ، وكان الفرنسي قد انتهي عقده مع المنتخب السوداني قبل نهائيات كأس الأمم الأفريقية الأخيرة التى أقيمت بالكميرون و ساهم فى صعود المنتخب السوداني الى تلك النهائيات ، (...)
19فبراير2022م
الموسيقى هي نوع من انواع الفنون التعبيرية التي تختص بصياغه وجدان الانسان وتوازنه النفسي من خلال أنشطة الاستماع والغناء والعزف والتأليف والارتجال ولها دور القومي في الارتباط بالموروث، ودور حاضر في العملية الابداعية، بجانب أدوار أخرى (...)
الفنان الراحل محمد أحمد عوض له نمطه الشعبي الخاص ولونيته المُميّزة التي برع فيها كمؤسس للغناء الشعبي لفترة ما بعد الحقيبة, ولكن محمد أحمد عوض كسر رتابة اللحن الدائري لأغنية الحقيبة بإضافة تنويعات على اللحن.. وهو تفكيرٌ لحنيٌّ استفاد منه الموسيقار (...)
الحرب خدعة. تتجلى الخدعة في فن تضليل العدو ...
فهل نجح العسكر فى خدعة المكون المدني والثوار عبر جرهم لمعركة من غير معترك ، نسجوا شباكها بخبث حير الشيطان ، معركة إستهدفوا فيها قمة رموز الثورة (محمد الفكي سليمان ومن قبله لجنة إزالة
التمكين) …!!!!
من (...)
يتميز محمد أحمد عوض بأن صوته من الأصوات القوية والنادرة والمعبرة وله مساحات تطريبية كبيرة قلما نجدها عند أي فنان شعبي. تعاون مع الشعراء عبدالرحمن الريح وسيف الدين الدسوقي، وأحمد باشري ، ماضي خضر، حسن الزبير، عبدالله السماني، عمر الشيخ، وغيرهم. وفي (...)
قد لا يدرك الكثيرون بأن ميزة الفنان الراحل محمد أحمد عوض أنه اعتمد على إنتاجه الخاص ولم يقلّد أو يتكسّب من أغنيات الآخرين الأحياء منهم والأموات، وهو صاحب أكبر إنتاج غنائي في مسيرة الأغنية الشعبية مسجل بالإذاعة ولكن الإذاعة كعادتها -لا تبث له إلا (...)
المتثورج هو شخص (غير جلدة) وظهر بعد سقوط النظام السابق وأخذ يظهر في السطح رويدا رويدا.
ويقسم بالله بأنه لولأ نضاله لما سقط النظام؟
عقب نجاح ثورة أبريل في السودان شهدت البلاد كثير من (المتثورجين)وهم الذين لم ينالوا شرف (اعتقال) او(نضال) (...)
تعتبر الكوتشينة إحدى أكثر الألعاب شعبية على مستوى العالم ويكاد كل شخص قد لعب بها في شبابه.
بدأ ظهور لعبة الورق في الصين، حيث كان أول ظهور لها في الأدب الصيني في القرن العاشر، لتنتقل بعدها إلى العرب في فترة عهد المماليك حين نقلها التجار إلى مصر (...)
بالأمس القريب قدم المهندس خيري عبد الرحمن وكيل قطاع الكهرباء استقالته من موقعه الحساس والهام ووضح للشعب السوداني الكريم وللحكومة أسباب الاستقالة بكل شجاعة ونكران ذات
وبذلك وضع أدب الاستقالة من الموقع للثورة والثوار
ومن أبرز أسباب استقالته
أولاً أن (...)
من حسن الطالع ان ولاية البحر الأحمر فى مقدمة (4) ولايات مستهدفة ببرنامج ثمرات ، حيث يستهدف البرنامج بولاية البحر الأحمر ما لا يقل عن (337) ألف أسرة وهو عدد مقدر ربما يشمل أهل الولاية بأكملهم خصوصا وان تحديد المستهدفين لم يضيق واسعا ، فالبرنامج بحسب (...)
كان قارون من قوم موسى عليه السلام كما ذكر في القرآن الكريم، وكان (وزيراً لشؤون بني إسرائيل) في بلاد مصر حينما كانوا يستعبدون فيها.
لذلك بقي قارون صلة الوصل بين بني إسرائيل والحاكم فرعون.
فبغى على قومه وجمع الأموال الكثيرة(باللف والدوران) والتي كانت (...)
قوة الشعب الأعزل:
في رائعته (الحرب والسلام) يروي (تولستوي) أنه عندما دخل (نابليون) موسكو بعد أن أخضع معظم أوربا لسلطانه- بما فيها إيطاليا مركز المسيحية وألمانيا مهد التنوير المسيحي- استغرب من كثرة الكنائس في موسكو وكأنه توجس شراً غامضاً بحسه النفاذ (...)
عانى سودان الثورة من الهبوط الناعم الذي انتهجه البعض سبيلا للتغيير، فعندما اصابت مجرمي الكيزان الرجفة واصبحوا لا ترى منهم الا مساكنهم التى خلت منهم ، ولا تسمع لهم الا همسا ، وبعد ان كانوا يتلاومون ، حتى قال صاحب كرامة الغزالة انا لا ذنب لي سوى اني (...)
*الجريدة ترصد تفاصيل ما حدث ..
استشهاد 3 تلميذات وإصابة أخريات بسبب انهيار فصل دراسي بأمدرمان
كارثة أخرى لوزارة التربية ومطالبات باستقالة المسؤولين بالوزارة
*اتحاد المدارس الخاصة يحمل الوزارة المسؤولية ويطالب بالمحاسبة
*تشريعي الخرطوم: (المدرسة (...)
يوم أمس كنت قد كتبت بوست عن مداخلة هاتفية على برنامج صباحات سودانية بخصوص قروب إحترس أمامك كشة وذلك في إطار الجانب الإيجابي للمجموعة ودورها في المساعدة على إيجاد العربات المسروقة .
وقبل البث فوجئت بإتصال للإستعداد ولكن بدون ذكر إسم المجموعة ؟؟
لماذا (...)
تطور الأحداث بسبب شركة الذهب الروسية في نهر النيل
الشرطة تطلق الغاز وتستخدم الهراوات لتفريق المواطنين
وفاة مواطن واعتقال آخرين وأجنبي يرتكز شاهراً سلاحه
حكومة الولاية: الشرطة اضطرت لاستخدام القوة ضد (المخربين)
الوالي: تواجد شركة التعدين الروسية في (...)
من المعلوم أن معظم الحيوانات، الوحشية والمستأنسة، الكبيرة والصغيرة (النحل والفئران، والخيول والأفيال) تستشعر حدوث الظواهر والكوارث الطبيعية قبل وقوعها بساعات ، وربما بأيام. وتشمل تلك الظواهر الزلازل والبراكين والعواصف والتسونامي. وقد لوحظ أن الطيور (...)
قررت حكومة نظام الإنقاذ فصل ثلاثين مليونا من سكان السودان لاعتراضهم على سياسات وممارسات النظام، وعلى بطشه وفساده، وتقويضه لاقتصاد البلاد، وعجزه عن الحفاظ على وحدته وسلامة ترابه، وعلى تفريطه في ثروات البلاد وموارده البشرية والمادية، وعلى مطالبته (...)
في طفولتي المُبكرة في نوري في ديار الشايقية، لم تكن الكهرباء قد أكتشفت بعد، فيما يبدو، وكان الماء يُنقل على رؤوس النساء من النيل مباشرة أو من قنوات ري المشروع الرئيسية إلى "الأزيار"، يوميا. وكانت الدُور تُضاء بفوانيس الجاز لسعداء الحظ، وب"الوناسات" (...)
ذكرتني تصريحات وتهديدات نائب الرئيس )التاني)، وكافة تصريحات وتصرفات وأفعال أهل النظام، وغلظة معاملتهم للشعب السوداني، بمشهدين يتكرران في الأفلام المصرية القديمة (الأبيض وأسود). في المشهد الأول، يحتج سكان الحارة على قسوة فتوة الحارة وأزلامه، وعلى (...)
تناقلت الأسافير مؤخرا تسجيلات صوتية لمدير سابق لمطار الخرطوم يُقارن فيها بين حال حمامات مطار الخرطوم في هذا العهد السعيد وحالها في زمن "الجاهلية". وقديما قيل أن تقدم الأمم يُقاس بنظافة حماماتها العامة، كذلك يُقاس تقدم الأمم بحال مطارها "الدولي" لأن (...)
سألني احد أصدقائي من الدناقلة الذين تعلموا اللغة العربية في المدرسة الاولية:" المماري ده شنو؟"
سألته، وانا مشفق على عجمته التي اخفق في التخلص منها، والتي تجعله حتى الان، وقد طعن في السن، ونال من التعليم اوفره، وفارق بلاد الدناقلة قبل اكثر من نصف (...)