ضل النيمة
امبراطورية د. مامون حميدة وزير الصحة الولائى«10-365»
الإدانة «السادسة» فشنك ساكت وتاليف وإخراج
د. مامون حميدة يستشهد بحديث «اخيه» أسامة بن لادن.. الحكاية شنو يا دكتور؟
د. حافظ حميدة: الأن المؤتمر الشعبي غير محظور والاسلاميين«إنشقاقات» (...)
٭ هذه الولاية أصبحت مكشوفة ومعروفة وفنادقها «فُل» على مدار العام بالوفود من دول التخابر تحت غطاء منظمات وصفقات وشركات «بنية تحتية» بالإضافة الى استشاريين أجانب من دولة معادية بجوازات دول أوروبية وأمريكية، واخرى يعلمونها ونحن لا نعلمها.
٭ الدولة (...)
الى الآن لم يفتح الله على الجهتين «بكلمة واحدة» للرد على هذه التساؤلات وكل الذي حدث جرت محاولة واحدة باءت بالفشل الذريع لإيقاف النشر حول هذه القضية، ألا وهي«كارثة» العقد المبرم بين صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان «الحبيب» وأعمال«صاكاس» للمقاولات (...)
بداية نعتذر للسادة القُراء على التأخير في مواصلة هذه السلسلة من المقالات المتعلقة بعقد تشييد مدارس فنية ومستشفيات ريفية في ولاية القضارف بين صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان وما سُميت بأعمال صاكاس للمقاولات.
أسباب التأخير قد تكون معروفة لبعض (...)
قبل الدخول في أية تفاصيل نشير بداية أن صندوق إعادة بناء وتنمية الشرق تابع لرئاسة الجمهورية وبالتالي هي الجهة الرسمية المناط بها محاسبته اذا أخفق في الرد على تساؤلاتنا حول هذا العقد المبرم بين الصندوق وأعمال صاكاس للمقاولات.
وسوف نناقش بنود هذا العقد (...)
لا نريد أن نسلط الاعلام لمعاقبة المسؤولين ولكننا فقط نهدف للاصلاح وإرجاع الحقوق لأهلها، في الايام السابقة روَّجنا بعناوين كبيرة لفتح ملف نحسبه مهم جداً لا نريد منه تجريم القائمين عليه ولكننا نريد منهم الاجابة على تساؤلات تتعلق بهذا الملف وهو واحد من (...)
بدون مقدمات، من المعروف أن هناك خطة إسكانية كما ذكرنا في مقال أمس وبموجبها يتم توزيع الأراضي للمواطنين، وهذا حق وليس هبة من أحد، بخصوص ما يُعرف بمنطقة المندرة والتي تقع في حدود ولاية النيل الابيض لدينا بعض التساؤلات المنطقية وليس التجريمية على النحو (...)
كما ذكر العم احمد الشريف، انني كنت اعمل «تتاشي» في سوق الكمبيوتر، اليوم أزيده من الشعر بيتاً واعطيه معلومة قد تكون جديدة عليه وهي أن بداياتي كانت العمل في سوق الاراضي اشتري وابيع على قدر حالي، ووقتها كانت الاراضي تجارة رابحة لأنها مقننة ومحكومة (...)
نواصل اليوم حديث الارقام من مستندات ووثائق بعيداً من معنى المثل«الدارفوري» الذي يقول«الخشم خشمي والكلام ما كلامي» كناية أن هذا الشخص يقول كلاماً بخشمه ولكن الكلام منقولاً له او محرض ليقوله واللبيب بالاشارة يفهم.
الآن صمت الجميع وأولهم وزير الصناعة (...)
كنت أتمني أن تحذوا الجهات التى تتحدث عن كنانة حذونا وأن تكون لديها أرقام ومستندات تثبت حججهم الواهية وحديثهم«المطلوق» علي عواهنه والذي لا يخلو من الغرض والمرض.
الي الأن لم يفتح الله عليهم برد او كلمة او تصريح يكذب ما ذهبنا اليه وما نشرناه ليس حرصاً (...)
نحن شركاء في هذا الوطن وبنص القانون الذي لا يعرفه البعض نكتب وندلي بآرائنا في القضايا المطروحة على الساحة متوخين الدقة والامانة التي لا يعرفها بعض المسؤولين الذين اتوا الي مناصب بالغلط وفي الزمن «الغلط» وبعضهم لا يفقه شيئاً ويقود معارك في غير معترك، (...)
لازال السيد وزير الصناعة يصعِّد من حملته «الهستيرية» ضد شركة سكر كنانة، و وصل مرحلة متأخرة جداً متهماً نائب رئيس مجلس الإدارة
«نائبه» بالاتجار في صادر المواشي وهو كويتي، ولا أدري ما هي المشكلة في هذا النوع من التجارة في بلدٍ أصبح فيه هناك «اتجار (...)
ما دمنا على حق سوف نواصل نشر سلسلة حلقات عن الحرب التي بدأت «باردة» ولكنها أصبحت الآن «ساخنة» على قطاع السكر بصورة عامة، وشركة كنانة بصورة خاصة والتي كما ذكرنا من قبل بدأت محاولات بيع شركة السكر السودانية التي تمتلك مصانع السكر الحكومية الأربعة إلى (...)
فصلنا في مقالات سابقة وسنواصل خبايا وأسرار الحرب على قطاع السكر والتكتيكات التي يقودها «اللوبي» المعروف بقيادة «وزير المكرفون» وعضوية ثنائي«الشراكة» الذكية الذي وصل واحد منهم الى رئاسة ما كان يحلم بها حتي قيل أنه سجد شكراً لله، والثاني يجاهد الآن (...)
السيد بدر الدين محمود وزير المالية الذي ترأس وفد السودان المشارك في الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي بالإضافة الى مجموعة النقد الدولي بواشنطن، بحمد الله كانت مشاركته فعالة وإيجابية ومطالبه مشروعة، وذلك بعد لقائه وزير الخزانة الأمريكية والتي (...)
لم يجف مداد قلمي الذي كتب عن الشراكات والشركات العربية والتي على رأسها دول مثل السعودية والكويت وقطر، بالاضافة الى بعض المستثمرين من هذه الدول وغيرها من الدول حتي طلع علينا السيد السميح الصديق بتصريح في لقاء بإحدى الزميلات وبخط عريض، أن هناك قيادات (...)
حقيقة نحن لا ندري العقلية التي أصبح يفكر بها بعض قادة الاقتصاد في حكومة المؤتمر الوطني، والذين أصبحوا يدخلون في صراعات بعضها خفي وبعضها (على عينك يا تاجر).
بكل أسف هذه الصراعات أصبحت الآن خصماً على اقتصادنا القومي الذي من المفترض أن يوسِّع دائرة (...)
نعم.. كما ذكرت أخي عبدالمحمود المتعافي الحديث (بخور الباطن) وهذه مقولة كانت ترددها «الحبوبة» الحاجة حسنة بت الشام والدة أبي رحمه الله ولكنها تضيف إليها كلمة «الطيب» لتصبح (الحديث الطيب بخور الباطن). والوالدة سكينة الشيخ كانت تردد مقولة «ما في شي بضر (...)
اعاتب ولا الوم أخي عبدالمحمود المتعافي الذي لم يتصل أو يسأل عن توقف مداد قلمي وهو«عالم» بانني لا اتوقف عن الكتابة إلا مُجبراً أو محاصراً من مصائب الدنيا والتي منها المرض والتعب خصوصاً إننا «قبايل» عيد نُجاهد ونُكافح من أجل توفير مسلتزمات العيد (...)
نواصل اليوم ما انقطع من حديث الأشواق والشجون مع الاستاذ عبدالمحمود المتعافي الذي تحدث عن «حال البلد» بتجرد هادفا لفتح حوار وتحاور من أجل هذا الشعب الذي يستحق أن نكرمه الكرم من أصله وديدنه ودينه الاسلام ونبيه محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم.
ويواصل (...)
الحمد لله لديَّ بعض الأعمال التجارية البسيطة والتي تستدعي احياناً الذهاب الى دواوين الحكومة، ومنها ديوان الضرائب والزكاة ومسجل الشركات الى آخر مسميات «الجبايات» الحكومية التي ارهقت كاهل بعض التجار الذين«شردوا» وتركوا العمل التجاري.
أمس الأول ذهبت (...)
نواصل حديث الاشواق والشجون لعلنا نصل الى مرامي بعيدة من اجل الوطن المعطاء والارض الخصبة والسماء الزرقاء الصافية كسريرة اهل السودان الذين لهم تاريخ ومستقبل صار رهيناً في ايدي لعلها تخاف الله فيه وتعمل على البناء لا الهدم، على الوحدة لا التشتت (...)
بحمد الله وشكره وصلتني ردود ورسائل عبر البريد الإلكتروني
وS,M,S والفاكس وجميعها سوف تثري النقاش وتجعل منه باباً مفتوحاً ليُدلي كلاً بدلوه وهذا ما قصده أخي عبدالمحمود المتعافي وتمناه وهو بحمد الله كل همه «الرأي الآخر» لاقتناعه التام بأن حديث ونقاش (...)
كما ذكرت فإن من المحال التحكم في مسألة العلاقات السياسية. فليس هناك خصومة وعداوة دائمة، وليس هناك صداقة ومودة وتصالح دائم.. فلقد عادت بعض الحركات المسلحة باتفاقيات سلام وحاور زعماؤها حكامنا بالقصر الجمهوري مساعدين ونواب وولاة بالانتخاب أو بالتعيين (...)
لم أكن أصلاً متردداً في نشر هذه المساجلات على الرغم من نشر أحد الزملاء الصحافيين خبراً بأن هناك لقاءً تم بيني وبين الأخ عبدالمحمود المتعافي، والغريب أن مصدر الخبر أنا. فلقد وجدنا أمام مبنى الصحيفة وعرفته على عبدالمحمود. فضحك وقال لي«شارع الصحافة» (...)