لم تكن (الفراعنة) في يوم من الايام تضع اعتبارا لرأي رجل الشارع المصري او تقيم له وزنا كذلك كل الحكومات العسكرية المعاصرة التي اغتصبت السلطة تباعا منذ عام 1952 حتي اصبح رجل الشارع العادي مطيعا لكل حكومة فهو لايهش ولاينش ويمشي (جنب الحيط ) خوفا من بطش (...)