(12) هدفاً سجلت في الأسبوع الأول منها (7) في الشوط الثاني (5) في الأول ضربة جزاء واحدة من نصيب المريخ وتحكيم الأسبوع الأول جاء دون الطموحات استهل الدوري الممتاز في نسخته العشرين مشواره بسبع مباريات أقيمت في الأسبوع الأول وجاءت المباريات التي أقيمت في الأسبوع قوية ومثيرة قدمت فيها أغلب الفرق مستويات جيدة وذلك بسبب الإعداد الجيد للفرق التي عكست استعدادها وإعدادها داخل الملعب ليتأكد تماماً أن الفرق التي بدأت إعدادها مبكراً كانت هي الأحسن والأميز عكس الفرق التي بدأت إعدادها متأخراً ومثال لذلك مريخ الفاشر والميرغني اللذان قدما أكثر العروض تواضعاً في المستوى. المباريات صاحبتها ندية من خلالها ارتفع المستوى لأعلى درجة. من خلال الأداء الذي قدمته الفرق في الأسبوع الأول كان أداءً مرتفعاً في كل المباريات ماعدا مباراتين جاء الأداء فيهما أقل من الوسط. ال 12 هدفاً (8) منها للاعبين محليين و(4) لمحترفين الأهداف ال 12 التي سجلت في الأسبوع الأول للدوري الممتاز شارك في إحرازها 12 لاعباً منهم ثمانية لاعبين محليين سجل كل منهم هدفاً هم: نور الدين عنتر من هلال كادوقلي – فضل التوم من مريخ الفاشر – محمد زكريا من مريخ كوستي – عمار الدمازين من الأمل - عماد القوز من الخرطوم الوطني - قلق من الخرطوم الوطني – أحمد عادل من هلال الفاشر – عنكبة من المريخ. أما اللاعبون المحترفون فأحرزوا 4 أهداف بواقع هدف لكل منهم وهم: اكوكي من النسور – ابراهيما من الرابطة – كوفي من المريخ – وانغا من المريخ. المريخ يفوز على الرابطة بعرض لم يتناسب مع إعداده مباراة المريخ والرابطة التي أقيمت باستاد المريخ كان الجميع يتوقع أن يقدم فيها المريخ عرضاً قوياً ومميزاً نسبة للإعداد المكثف للموسم الجديد، إلا أن أداء المريخ عامة لم يكن في المستوى المتوقع خاصة في شوط المباراة الأول الذي انتهى بأكمله دون أن تكون هناك بصمة للإعداد الذي قام به المريخ في المعسكرين الذين أقامهما بالقاهرة والدوحة. الشوط الأول للمباراة بالنسبة للمريخ لم يأت في المستوى المطلوب الشئ الذي سبب ازعاجاً لجماهير المريخ وهي ترى فريقها رغم الهالة الكبيرة التي أحيطت حوله وهو يؤدي مباراة دون المستوى ليكون فريق الرابطة أكثر من ند له. الشوط الثاني تحسن حال المريخ كثيراً ولكن ليس بالصورة المطلوبة والمرجوة ليحقق المريخ الفوز الذي هو المطلب والأهم في بطولة الممتاز. بالنسبة لفريق الرابطة كوستي فقد استطاع أن يجاري المريخ في شوط المباراة الأول، بل وفي بعض الفترات تمكن من التفوق عليه رغم الفارق الكبير في الإعداد، فالرابطة بمعسكرها المحلي لم تصل لمستوى الإعداد عكس المريخ صاحب المعسكرين الخارجيين. بالفوز الذي حققه وضع المريخ ثلاث نقاط في رصيده، أما الرابطة فانتهت أول مباراة لعبتها بلا نقطة. نتائج الأسبوع الأول للممتاز المباريات السبع التي أقيمت في الأسبوع الأول للدوري الممتاز جاءت نتائجها على النحو التالي: هلال كادوقلي 1 – النسور 1 مريخ الفاشر 1 – مريخ كوستي 1 الأمل 1 – أهلي مدني صفر الخرطوم الوطني 2 – الميرغني صفر هلال الفاشر 1 – أهلي الخرطوم صفر المريخ 3- الرابطة 1 أهلي شندي صفر – الهلال صفر أكبر فوز حققه المريخ بفوزه على الرابطة 3/1 يليه الخرطوم الوطني بفوزه على الميرغني 2/صفر الفوز بنتيجة 1/صفر حدث في مباراتين فاز به الأمل على أهلي مدني وهلال الفاشر على أهلي الخرطوم. التعادل 1/1 كان حاضراً في مباراتين بتعادل هلال كادوقلي مع النسور ومريخ الفاشر ومريخ كوستي. النتيجة التي انتهت عليها آخر مباراة في الأسبوع وهي مباراة أهلي شندي والهلال وهي التعادل صفر/صفر كانت هي النتيجة الوحيدة التي حدثت في الأسبوع الأول. هلال كادوقلي يتعادل مع النسور بأرضه المباراة التي أقيمت باستاد كادوقلي بين هلال كادوقلي والنسور جاء شوطها الأول دون المستوى إذ لم يقدم الفريقان العرض المتوقع إذ جاء أداء الفريقين مهزوزاً بعض الشئ وهذا ما أدى لعدم شن الهجمات بالخطورة المطلوبة إذ كان الحذر يسيطر على أداء الفريقين وذلك أدى لكثير من التحفظ من الجانبين فكانت الهجمات تخلو من الخطورة. الشوط الثاني اختلف تماماً عن الشوط الأول إذ بدأ الفريقان بتحركات إيجابية ويتبادلان الهجمات التي لم تكن بالخطورة التي تذكر. النسور نسبة لأنه أدى المباراة على أرض خصمه كانت هجماته أقل من خصمه ومع ذلك استطاع من إحدى الهجمات أن يسجل هدف السبق في المباراة ليتقدم النسور بهدف سبب ازعاجاً لأصحاب الأرض. بعد اهتزاز شباك هلال كادوقلي بأرضه ووسط جماهيره تحرك لاعبوه بجدية وقادوا العديد من الهجمات لتعديل النتيجة إلى أن تمكنوا من الرد على هدف النسور لينتهي اللقاء بالتعادل الذي كان تعادلاً عادلاً حسب ماقدمه الفريقان. بالتعادل الذي انتهت عليه المباراة وضع كل فريق نقطة في رصيده لتكون هي النقطة الأولى لكل فريق في أول مباراة لعبها في الدورة الأولى. لاعبون بين الإبداع والإخفاق هناك العديد من اللاعبين الذين شاركوا مع أنديتهم في الأسبوع الأول منهم من قدم مردوداً طيباً وتألق بصورة لافتة للأنظار وهناك لاعبون اخفقوا ولم يكن لهم أي دور في المباراة التي لعبها فريقهم. اخترنا عشرة لاعبين منهم من تألق ومنهم من فشل في تقديم مايفيد فريقه. أحمد الباشا (المريخ) يبدو أنه أصبح غير قادر على تقديم 30% مما كان يقدمه من قبل وفي مباراة المريخ مع الرابطة كان أقل اللاعبين مستوًى ليتم استبداله وبعدها تحسن أداء المريخ. محمد زكريا مهاجم مريخ كوستي كون أنه يسجل أول هدف في الدوري الممتاز في نسخته العشرين فهذا يعتبر انجاز له. هيثم مصطفى (أهلي شندي) لم يقدم الشئ المطلوب منه كان الإعياء بادياً عليه رغم أن المباراة أمام الهلال كانت هي الأولى له. بدر الدين قلق (الخرطوم الوطني) أكد أن الدهن في العتاقي عند دخوله في الشوط الثاني في مباراة فريقه أمام الميرغني نظم العاب الفريق وسجل هدفاً جميلاً أمَّن به فوز فريقه. أحمد عادل خطف هدف الفوز في مباراة فريقه هلال الفاشر وجاءت غلاوة الهدف لأنه سجل والمباراة تسير نحو نهايتها. بشه (الهلال) عند دخوله في الشوط الثاني أحدث زعزعة وسط دفاع الأهلي شندي وعانده الحظ في كرتين أياً منهما كانت يمكن أن يحقق الهلال الفوز من خلالها. يسن حارس مرمى أهلي شندي أنقذ فريقه من عدة كرات خطيرة أياً منها لو دخلت مرماه لم يلم عليها. نور الدين عنتر (هلال كادوقلي) لازال بخير سجل هدف فريقه الوحيد في شباك النسور. عبدالعزيز (حارس الرابطة) لولاه لخرجت الرابطة مهزومة من المريخ بعدد من الأهداف يفوق الخمسة أهداف! الان وانغا محترف المريخ الكيني مستواه لا يجعله يستمر مع المريخ نسبة لتواضع مردوده. تحكيم سييء من البداية كنا نأمل كثيراً أن يكون التحكيم في الدوري الممتاز في موسمه الجديد أحسن وأميز كثيراً من الموسم السابق وذلك بعد أن ظلت لجنة التحكيم المركزية تبدي اهتماماً بالحكام بإقامة كورسات وتوجيهات عديدة لهم من أجل تجويد الأداء حتى لا يقع أي ظلم على أي فريق. كم أصابتنا الدهشة من الأخطاء التحكيمية التي صاحبت الأسبوع الأول للدوري الممتاز إذ كان أداء معظم حكام الأسبوع الأول سيئاً للغاية. نأمل من لجنة التحكيم المركزية أن يعملوا من أجل تحسين التحكيم حتى لا يقع أي ظلم على أي فريق ينشد الفوز ليفاجأ بتحكيم سيئ يسلبه الجهد الذي بذله. الهلال وأهلي شندي تعادلا في مباراة الفرص الضائعة مباراة الهلال وأهلي شندي التي اختتم بها الأسبوع الأول للدوري الممتاز سبقتها تحديات وهالة كبيرة من قبل الفريقين والإعلام الرياضي لكون أن لقاء الهلال وأهلي شندي أصبح يمثل القمة الثانية في التنافس المحلي لذلك شاب المباراة الكثير من الحذر والتحدي وهذا ألقى بظلاله على المباراة خاصة في بدايتها إلا أنه وبمرور الوقت زال التوتر والانفعال لتتواصل المباراة بصورة جيدة وكان الهلال هو صاحب الهجمات الأوفر والأخطر إلا أن رماته اخفقوا كثيراً في الوصول لشباك أهلي شندي الذي جاء مردوده على غير ما كان متوقعاً إذ كانت هجماته أقل عدداً وأقل خطورة. رغم أن هناك كرات عديدة تهيأت للفريقين لإحراز أهداف إلا أنها أهدرت أما بسبب سوء التسديد أو بعامل سوء الحظ ،ووضح هذا أكثر بالنسبة للهلال خاصة في الدقائق الأخيرة من المباراة التي من خلال هجماته المكثفة أضاع الهلال أكثر من فرصة للتسجيل ليرد عليه أهلي شندي بهجمتين كان يمكن من خلال إحداها حسم نتيجة المباراة لصالحه رغم أنه كان الأقل مستوًى وخطورة. التعادل الذي انتهت عليه المباراة من خلاله وضع كل فريق نقطة في رصيده وفقد كل فريق نقطتين غاليتين خاصة بالنسبة للهلال. الخرطوم الوطني لم يجد صعوبة في الفوز على الميرغني مباراة الخرطوم الوطني والميرغني الكسلاوي العائد للممتاز بعد غياب دام ثلاثة مواسم جاءت من جانب واحد هو جانب الخرطوم الوطني الذي من خلال الأداء الذي قدمه تأكد مدى جاهزيته لبطولة هذا الموسم. لاعبو الخرطوم الوطني جميعهم دون استثناء أحسنوا التحرك والسيطرة على مجريات اللعب طوال شوطي المباراة، وقد ظهرت آثار المعسكر الممتاز الذي أقامه الفريق بالقاهرة ،إذ من خلال ذلك المعسكر حدث تجاوب وانسجام بين اللاعبين ومن خلال ذلك المعسكر اكتسب اللاعبون أعلى درجات اللياقة التي ظهرت آثارها في أول مباراة لعبها الفريق. الميرغني هو من الفرق التي بدأت إعدادها متأخراً لذلك ظهر ذلك الأداء الذي قدمه الفريق في شوطي المباراة، إذ ظهر الإعياء في كثير من اللاعبين بسبب ضعف اللياقة، ولكن مع ذلك كانت هناك محاولات جادة من بعض لاعبيه إلا أن تحركات وسيطرة الخرطوم الوطني للمباراة لم تترك فرص للميرغني ليتفوق عليه ومن هنا جاء الفوز بهدفين دون مقابل ليضع الخرطوم الوطني أول ثلاث نقاط في رصيده في بنك الممتاز. أهلي مدني يلعب والأمل يكسب في المباراة التي أقيمت باستاد عطبرة بين الأمل وأهلي مدني جاءت التقارير عنها بأنها كانت مباراة مليئة بالإثارة والحماس حيث قدم الفريقان مباراة جيدة من خلالها بذل الفريقان جهداً كبيراً من أجل الفوز خاصة من جانب الأهلي مدني الذي استطاع أن يكون نداً وغريماً لأصحاب الأرض إلا أن أهلي مدني عابه ترجمة الفرص العديدة التي أتيحت له إلى أهداف. فريق الأمل الذي كان مسنوداً بجماهيره عمل لاعبوه كل مافي وسعهم لتحقيق الفوز ورغم الفرص العديدة التي أتيحت لهم لم يستثمروا سوى فرصة واحدة أحرزوا من خلالها هدف الفوز الذي من خلاله وضع الأمل أول ثلاث نقاط في رصيده. أهلي مدني رغم الجهد والبذل الذي قدمه لاعبوه إلا أن سوء الحظ أبى إلا أن يخرج مهزوماً في أول مباراة. هلال الفاشر يهزم أهلي الخرطوم في الزمن القاتل مباراة هلال الفاشر وأهلي الخرطوم التي أقيمت باستاد الفاشر شهدت تنافساً حامياً بين الفريقين طوال شوطي المباراة. الهجمات ظلت متبادلة بين الفريقين إلا أنها لم تكن بالخطورة التي تذكر. السيطرة على مجريات اللعب تقاسمها الفريقان وأن كانت كفة هلال الفاشر هي الأرجح بحكم أنه أدى المباراة بأرضه ووسط جماهيره إلا أن ذلك لم يقف حجر عثرة أمام لاعبي الأهلي الذين قادوا هجمات مضادة سببت ازعاجاً للخصم. والمباراة تسير نحو التعادل السلبي الذي تهيأ له الفريقان إذا بمهاجم هلال الفاشر أحمد عادل يشق طريقة بقوة نحو مرمى الأهلي ليتمكن من إحراز هدف قاتل في آخر دقيقتين من نهاية المباراة ليكسب هلال الفاشر أول ثلاث نقاط. أما أهلي الخرطوم فرغم أنه قدم أداءً جيداً إلا أنه خسر المباراة في وقت لم يمكنه من التطلع لإحراز هدف وتعديل النتيجة. مريخ كوستي الصاعد يسجل أول أهداف الممتاز محمد زكريا لاعب مريخ كوستي الصاعد حديثاً للدوري الممتاز سجل أول هدف في بطولة الدوري في نسخته العشرين وذلك في مباراة فريقه مع مريخ الفاشر التي أقيمت باستاد الفاشر، وجاء أول هدف في النسخة 20 للممتاز في الدقيقة 26 وبذلك نال مريخ كوستي شرف الفريق الذي سجل أول هدف في بطولة الممتاز الحالية. 12 هدفاً سجلها 12 لاعباً مجموع الأهداف التي سجلت في الأسبوع الأول بلغ عددها 12 هدفاً شارك في إحرازها 12 لاعباً هم: كوفي – الان وانغا وعنكبة من المريخ. قلق وعماد القوز من الخرطوم الوطني محمد زكريا من مريخ كوستي فضل التوم من مريخ الفاشر نور الدين عنتر من هلال كادوقلي اكوكي من النسور عماد الدمازين من الأمل ابراهيما من الرابطة أحمد عادل من هلال الفاشر لم يحدث أن سجل لاعب في الأسبوع الأول هدفين. مريخ الفاشر ينجو من هزيمة مؤكدة أمام مريخ كوستي الوافد الجديد باستاد الفاشر التقى مريخ الفاشر صاحب الأرض والجمهور بالوافد الجديد للدوري الممتاز مريخ كوستي في مباراة بدأت بسيطرة كاملة لمريخ كوستي الذي وضح من خلال المباراة أنه الأكثر استعداداً والأوفر لياقة، وذلك بسبب إعداده المبكر الذي من خلاله كسب لاعبوه لياقة عالية مكنتهم من السيطرة على مجريات المباراة بعكس مريخ الفاشر الذي ظهر بمستوى ضعيف عكس ماكان عليه في الموسم الماضي، ويبدو أن الإعداد المتأخر لمريخ الفاشر كان هو السبب الأساسي في ضعف الأداء الذي قدمه في أولى مبارياته عكس مريخ كوستي الذي ظهر لاعبوه بلياقة بدنية عالية مكنتهم من السيطرة على مجريات اللعب في الجزء الأخير من المباراة. مريخ كوستي كان هو الأحسن من كافة النواحي ونتيجة للعرض القوي كان يستحق الفوز وكسب النقاط الثلاث، أما مريخ الفاشر وبالمستوى الهزيل الذي أدى به المباراة والذي يعتبر ناقوس خطر وجرس إنذار للفريق في مراجعة نفسه قبل أن يدخل الفريق في متاهات قد تعصف به في نهاية البطولة. بالتعادل الذي انتهت عليه المباراة كسب كل فريق نقطة ليكون رصيد كل منهما نقطة واحدة من أول مباراة لعباها. هل هي صدفة أم شيء خطط له ؟ شهد الأسبوع الأول للدوري الممتاز مباراة المريخ مع الرابطة كوستي وفي نفس الوقت مباراة الهلال وأهلي شندي . في الأسبوع الثاني سيلعب المريخ مع مريخ كوستي ويقابل الهلال الأمل عطبرة. الفريقان اللذان يلتقيهما المريخ في أول مباراتين له في الممتاز يكونا مع الرابطة كوستي التي واجهها في الإسبوع الأول وسوف يلتقي بمريخ كوستي في الإسبوع الثاني وهي من أندية ولاية النيل الأبيض وفي نفس الوقت أدى الهلال مباراته الأولى مع أهلي شندي وسيلعب مباراته الثانية مع الأمل عطبرة وكلا الفريقين من ولاية نهر النيل.. هل حدث ذلك عن طريق الصدفة أن يلتقي المريخ بناديين من ولاية النيل الأبيض ويلتقي الهلال بناديين من ولاية نهر النيل؟ أم كان ذلك مخططاً له؟. لاعب من الأسبوع الأول أحمد عادل أحمد عادل الذي استطاع أن يحرز أغلى هدف في الأسبوع الأول هو الهدف الذي سجله لفريقه هلال الفاشر في شباك الأهلي الخرطومي والهدف جاء في الزمن القاتل أي قبل دقيقتين من نهاية المباراة ولذلك يعتبر هو الأغلى في الأسبوع الأول .. أحمد عادل هو من أكثر اللاعبين تحولاً بين أندية الدوري الممتاز إذ سبق له أن لعب لأول فريق بالممتاز هو فريق الخرطوم الوطني ومن بعده انتقل للهلال ثم للموردة ومنها إلى أهلي شندي ثم حط به الرحال أخيراً بهلال الفاشر ليكون هذا اللاعب قد تنقل بين خمسة فرق بالممتاز ولاندري أي فريق سيلعب له هذا اللاعب في الموسم القادم ليكون هذا اللاعب قد حطم الرقم في التنقل بين أندية الممتاز في فترة لم تتجاوز الست سنوات.
