نتفق جميعا ان الحكم من الله يعطية لمن يشاء ولكن اساس الحكم العدل ، حاول حسنى مبارك التجديد لنفسة عبر انتخابات مطبوخة ولكن كما كانت تشير الحسابات ان لكل رئيس كرزما وقد قفد مبارك تلك الكرزما فقد شاخ وفقد بريق عينية وكذلك الرئيس السابق لليمن على صالح حاول نفس الشى لم تمر سنة او اكثر حتى قام الشعب اليمنى علية. من يقنع الدكتاتور عمر البشير اصابة السكرى وفقد كل كريزما للرئاسة واصبح لايستطيع الوقوف لفترة طويلة ولايستطيع ان يودى من تشريفات كرجل عسكرى طاعن فى السن ويحلم ان يصبح فتى صغير كأ ن الانقاذ لم تغتصب البلاد خمسة وعشرين سنة واكثر. يحلم البشير وعصابتة الامنية التى تخطط لة ان يطول فى اغتصابة الى فترة خمسة سنوات يستفيد من حولة المفسدين مستفدين من خوفة من محكمة الجنايات الدولية فى نهب ثروات البلد وعمل استثمارات خارج السودان فهم يعرفوا ان الشعب السودانى ثائر ثائر ولو بعد حين وتشهد على ذلك الكراسى والصيوانات الخالية التى يحاول تلفزيون النظام ان يصورها وكانها مليانة ويقشل المخرج فى ذلك وتلك الكاميرا الخفية المضحكة للمرشحين لرئاسة الجمهورية وذلك استخاف بى منصب رئاسة االجمهورية واستخفاف بى السودان واحد من المرشحين قال هو بعرف اوباما برفع مريكى على السودان فى ثلاثة شهور وسلم على ناس مجلس الشيوخ واحد واحد فى ايديهم طبعا المراكز الامنية للنظام بتراقب هولاء المرشحين المسخرة وحيكونوا ماتوا من الضحك وقالوا لرئسهم حظك مبروك خمسة سنة يارئيس. يعتقد البشير انة خدع السعودية بدخولة الى عاصفة الحزم والسعودية تعلم ان الاسلحة تدخل اليمن عن طريق اعادة الانتشار للسفن وانها كانت تعمل خدعة اى السفن الايرانية فى ميناء بورتسودان كانت تموه وقد انخدعت اسرائيل بتلك الحركات فى منطقة البحر الاحمر . يحاول البشير ان يوصف للشعب السودانى انة هو من رفع الحظر السعودى والاماراتى وينسى ان السعودية تقدر الشعب السودان وتعطى المواطن السودانى وليس نظام البشير حتى قبل ان يولد هو وقبل ان يسب هو ونظام الاخوان العالمى المملكة العربية السعودية وليست المملكة بتلك السذاجة. سوف تنتهى حرب اليمن ولن ترضى السعودية ابدا بنظام البشير وسوف يتدخل العالم الخارجى لفرط حكومة انتقالية كما فى اليمن ليرتاح العالم من نظام عالمى ارهابى يدعم الحركات الاسلاموية المتطرفة بدات مواشرات الرفض العالمى برفض الترويكا امريكا والنرويج والاتحاد الاوربى أجراء الانتخابات متوقع ان تضغط مصر على الميرغنى على عدم دخو ل الحكومة.ومنع ابنة المراهق سياسيا من الاستجابة لاغراءات الاخوان المسلمين كذلك المملكة السعودية وذلك لمكانة الميرغنى فى مصر والسعودية. وبدات مواشرات الثورة بمقاطعة الانتخابات وعمل محطة فضائية فهل يصحى الفتى الحالم من نومة ويجد الشعب من حولة.