تم حبس الصحافى , او ألمدون , اوالمالك,او المحرك, او ألمشرف ,اوألممول وهلمجرأ من هذه الصياغات" ألرائعة "فى القبص وحبس السودانى ألوليدألحسين, والوليد والحسين أسماء ملوكية لدى ثقافة شعبنا ألبازخ,فالوليد تمتد عروقه أصلآ من دارفور ,وارض ألحمر والنوبة, وام دبالو,والنمج, الى الوسط عند ودحبوبة, يتجاوز الفروع , ويسوح فى القمم , من أيمانى والسمت ,ألى رصد كرمة البلد, واعالى ألشلآل ودونك كجبار الهمم, ماذا فعل؟؟ وأى فعل فعل ؟ أن كان مخطئآ , من قرر حوله؟؟ أمحكمة, أدارة, كهنوت , أمن , أم مساخيت, أمن السودان؟؟ دساتير التمدين والمعرفة والوضوح ,فى بلدان المعاصرة تلزم ," ينبغى أخطار المقبوض المتهم فى لحطة القبض ,ومادة ألآتهام؟؟" دستور, لآهرج؟؟ أو دلمجة, أن يظل الوليد منذ 23 يوليو2015 الى حينه, دون معرفة سبب الحبس وألآعتقال,فى ظل زمان عصرانى هذا ,تفوق الزمان ألمعرى ألمنصرم ألقديم…… وكأن حال ألوليد, ألحسين , ألدود, ""ذاك ألحزن المميت" كما أفرج أبو ألعلآء ألمعرى , وأفصح عن سجونه "أرانى فى ألُثلآثة من سجونى , فلآ تسأل عن ألخبر ألنبيث , لفقد ناظرى .ولزوم بيتى , وكون النفس فى الجسم ألخبيث" وهذا مالن يفعله الحسين, ؟؟؟ أطلقوا الوليد, أبن ألشعب ألسودانى؟ , وألآ دلونا , ماجريرته؟؟؟ أم ان لم يفهم من قبلكم, أيحتاج لترجمان؟؟؟ نحن , لمح البصر,كرة واحدة قادرين على ألآفهام , دون الرجوع كرتين؟؟؟؟ والسلآم؟؟ [email protected]