� كلمات صريحة بدرالدين الباشا الباب البجيب الريح الريح سده واستريح لدينا اتحادات رياضية ومؤسسات وهيئات رياضية سودانية من بينها اللجنة الاولمبية السودانية تعالج قضاياه ومشكلها ووصرا عاتها علي طريقة الباب البجيب الريح الريح سده واستريح وللاسف لدينا اتحاد تحت خط الفقر تنظيميا وقياديا لانه دائما ينتظر التعليمات من افراد واسماء � � من خارج مجلس ادارتها وتخشي المشاركة في صنع القرارات فى اجتماعات مجلس ادارةاللجنة الاولمبية السودانية او حتي تقديم الاقتراحات التي تعيد حياتنا الرياضية الي سابق عهدها !!.. عندما تكون الادارة ضعيفة ولاتملك الفكر الاصلاحي المستنير ولديها القدرة علي اتخاذ القرارات الصعبة.. فلابد ان ترحل حتي لاتزداد الامور سوءا.. ومن غير المقبول او المعقول ان تطالب القيادة الرياضية بمشاركة كل العقول الشابة بافكارها وابتكارتها لدينا اتحادات رياضية يجب ان تذهب من دون رجع وغير ماسوفا عليها واشعر بالحزن الشديد وللاسف للحالة العامة للحركة الرياضية السودانية عموما فى الاتحادات الرياضية واللجنة الاولمبية وللاسف موظفين وافراد واسماء فى الاتحادات الرياضية واللجنة الاولمبية وبسب غياب دور مجالس الادارة اصبحت لهم كلمة وقرار وراى من اجل المحافظة على وظائفهم ومكاسبهم ونحذرهم ان موعد كشف الحقائق اقترب شديد وعلى الابواب ولتغيير الاحول وتصحيح الاخطاء والسلبيات لكن من غير المعقول أن ندفن رءوسنا في الرمال زي النعام! ونتجاهل ظروفنا الخاصة وتركيبتنا النفسية والمزاجية عن الاوربيين الاكثر موضوعية وبرودا!.. ولا ننسي الحساسية الشديدة بين الاتحادات الرياضية السودانية اليوم وبسب ازمة اللجنة الاولمبية والتى ستؤدى باى حال من الاحوال الى تغييرات فى مناصب الضباط الاربعه الاتحادات الرياضية المطالبة بالتغيير لن تتوقف عن مطالبها وربما تصل مراده فى النهاية يا ناس يا عالم ياهووووه!.. بلاش نحط البنزين جنب النار!.. ألا هل بلغت اللهم فاشهد ويارب سلم! من حق جماهير الهلال ان تفرح وتحتفل بنجوم الفريق بعدنتيجة الفريق فى ذهاب دورى الابطال بالكونجو وبعد سطوع الهلال وظهره بدرا كاملا وبداية التحية لمجلس ادارةنادى الهلال على مجهوداتة لاستقرار الفريق وتحيةخاصة للاعبى الفريق ومديرهم الفنى التونسى الكوكى وويتسلم قيادة الفريق فى ظروف صعبةجدا وخطره وخاطر المدرب وخاض التجربة بقيادة الفريق وعلى الرغم من الفوز الان الهلال لم يظهر بمستوى واداء طيب ولم يواجه خصما كبيرا ونادى سانغا اقل مستوى واداء من الهلال وكان بامكان الهلال تحقيق الفوز بنتيجة اكبر وضياع الافرصه والاهداف وبهذه السهولةمن اللاعبيين لهم خبراتهم يدق ناقوس الخطر وامام الجهاز الفنى اصلاح الاخطاء ومعالجة ظاهرة اضاع الفرص السهلة ونفس المشكل تنطبق على المريخ واضاع الاعبى المريخ فرصا بالجملةوسهلة امام الترجى التونسى ****