من هنا وهناك هيثم صديق تطبيق قانون المخزومية صدق الرسول صلي الله عليه وسلم حينما قال انما اهلك من كان قبلكم انهم اذا ما سرق الشريف تركوه واذا ما سرق الضعيف اقاموا عليه الحد .. ولما ترجى بعض الصحابة سيدنا ابو بكر ان يؤخر حرب المرتدين. صاح غاضبا والله لو منعوني عقال بعير كانوا يؤدونه لرسول الله لحاربتهم عليه وعقال بعير هذه تعني ان كل قليل حينما يصير حقا فانه يتساوى مع الكثير. ان اعمال جودية في امر قانوني لا ينفك بحال من الاحوال من تقنين الباطل والشفاعة لشريف حديث الوزير امس الاول في برنامج البحث عن هدف كان غريبا وهو يقول ان الجودية تحل ما لا يحله القانون ولعله يعني بذلك الجودية الاخرى التي تفضي الى تكسير القانون. لا حاجة للناس بلجنة سبدرات محامي رئيس الهلال الحالي وسر الختم رئيس الهلال الاسبق فهي منحازة من قولة تيت لعل امرا ما يتم طبخه وقانونا واضحا سيتم ذبحه ولكنا نقدم نبض الجماهير المريخية للجنة التسيير ان حق المريخ اجلي من ان تطمسه باركوها وان صلع الباطل اوضح من ان تخفيه باروكة. لقد تساقطت بعض الاسماء من لجنة التسيير ولم تجتمع بعد لأن معظم اعضائها من الذين لا خبرة لهم في مجال الرياضة تماما مثل الوزير قالكوما ان اكثر الذين نرتجيهم لارجاء ذبح القانون هو محمد سيد احمد بعد ان تم ابعاد المنافح المريخي متوكل. سيتم الالتفاف حول القانون وسنشهد فيلما هنديا بلا منطق قادما يتلذذ الناس فيه بمشاهدة الرقصات والوجوه الحسان. والاكشن المستحيل. لقد تحدى الكاردينال في خطبته اللقيماتية الاتحاد ان يهبط الهلال ان انسحب الهلال وغير ذلك من ما أتى في خطبة الخميرة ودقيق الفينا. لجنة الجودية ولدت ميتة. فلقد ايقظت البلولة من نومة اهل الكهف واعادت سبدرات من عزلته و السيناريو. المتوقع أوضح من عورة شاه كما تقول العرب. فليهبط الهلال ان انسحب فليس هو باعرق من اليوفي في ايطاليا وليحاكم الكاردينال فلا يملك حصانة باكثر من بلاتر وبلاتيني ولن نتحدث عن مباراة المريخ والنسور ولا غيرها فان المنافسة تدار خارج الملعب وخارج القانون. � � � حمل تطبيق كورة سودانية لتصفح اسهل لزوارنا من السودان على متجر 1موبايل http://www.1mobile.com/net.koorasudan.app-2451076.html لزوارنا من جميع انحاء العالم من متجر قوقل https://play.google.com/store/apps/details?id=net.koorasudan.app لزوارنا من الصين الشعبية http://www.androidappstore.mobi/EN/displayproduct/112531/playstore �