مِستنى إيه ؟ وعلى إيه يا بيه ؟ ما الدنيا هاصت وبيوتنا لاصت من هبشة ماصت وقعت . . ترَّاصت زى المقابر فى التراب ، . . مدفونة فيهْ ورئيسنا يا البطل الهمام أب جعرة – ما بغلْبُه الكلام ( يا الله بى حسن الختام ) سايبنا في الكرب العظيم . . النحنا فيه وسيادته طاير ومعاه ناس وفده العظام شن قالوا – بس من غير - بيان ؟ : ماشين إيران . : - وحَتَمشُوا ليه ؟! : ماشين عشان نَدِّى التمام . : - وتمام في إيه ؟! : روحانى قالوا بقى الإمام . : - روحانى قالوا بقى الإمام ؟! : - بالله . . قالوا بقى الإمام ؟! : - يا مسلمين يا سُنَّة ،، يا ناس يا كرام : - تعظيم سلام وتحية للشيعة النخاولة ؛ . . وإحترام أياها الشلاقة ، وعدم شغلة ساكت وفوضى كاربة وضاربة أطنابها ف نظام ، كاتم سدورنا ، ورئيسه نافش ريشه زى ضكر النعام وسايبنا رايحْ ؛ . . وما عليه ما تدقى يا مزيكة دقى ، ورقصِّيه مزيكة دقى ، ورقصِّيه أرزل صفات موصوفة فيه وعِنْ شعبه فاقد الإحترام كل القباحة بتبدو في وشو الكريه ما تدِّقِى يا مزيكة ، دُقِّى مزيكة دُقِّى . . وشَخْلِعِيهْ مستنى إيه بعد العملته - مصيبة - في الشعب الكريم . . ؟! مستنى إيه ؟! وبياتو وش حتلاقى ربك حضرة اليوم العظيم وبى ياتو كضبة ترد عليه ؟! تشهد عليك إيديك ، وتشهد منَّك العين والجلود لا مال بفيدك لا حشود لا أمن يحمى ولا جنود لا مجرمين ولا جبهجية وجنجويد . تشهد عليك إيديك وعينيك و الجلود ويقولوا قال الشعب إختارك رئيس شان تنجعص في الكرس تيس وتجيب بطانتك من خراف مستوزرين وقطيع نجوس الشعب قال خلاك رئيس ومصيره ضايع بين يديك والشعب كان أداك صوت واجب عليك تسمعلو صوت الشعب منَّ الجوع بموت الشعب من كترة وعودك ومن زواغتك ، ومن جريك يتمنى لحظة يلمَّ فيك شان ما يقول ليك : ياعمر لو بغلة عترت فى العراق أو عِشَّة حتت في الواق وواق أو طفل في أم بدَّة جاع أو شيخ كبير فِقِدْ السَّمَاع من البعوض الزَّنَّ في إِضْنِي الوُسَاع لو سخلة تشكى من الصداع الشعب دعواته بتجيك ؛ في قصر كافورى بتلاحقك ، وتبتليك الشعب يوم يَكسَح عليك حرَّم يَقِلَّك من جذورك ويرمى بيك في مكب نفاية . . . وتمشى غير مأسوف عليك راح تمشى غير مأسوف عليك