يقود الخرطوم لانفجار قذر وضخم وكبير ومتسلسل لايمكن اسكات اصواته إلا بدفن سكان الولايه احياء في كل حواري الولايه الخرطوم ولاية يسكنها اكثر من 5 مليون نسمه كما قالت اخر دراسه تعامل معها د اكرم التوم ابان قيادته لصحة السودان والرجل كما يحدد يعتبر دراسات الاحصاء هي القائد الوحيد لمعرفة تفاصيل الامراض وطرق العلاج وفواتير الادويه والي الخرطوم الحالي برغم انه كان ثائرا وتوريا ومواطنا سياسيا لكنه اخذ نفس طريقة ولاة الانقاذ السابقين الباقيه برامجهم تنفيذا دقيقا من جماعة ايمن نمر المختلفين في طرق جمع الجبايات بمسمي الايرادات بمختلف الطرف التي تزيد من وارد خزنة الولايه ولكنهم ولاة الانقاذ كانوا يدبرون امورهم وقتها في محاربة الاوساخ والعشوائيات والجريمه في الاسواق والطرقات تدبيرا برغم انهم ادخلوا الولايه في ديون ومواقع مرهونه لكنه كان تصرف متع سكان الولايه بامن ونظافه في الاسواق والطرقات والمنازل ووالي الخرطوم هو رئيس اللجنه الامنيه وهو زعيم الولايه في كل التعاملات التجاريه والاجتماعيه والصحيه والرجل دخله الشهري جبايات وايرادات يزيد عن 530 مليار جنيه ولكنه يدعو الناس لارتكاب الجرائم ويدعو الناس لوجبات من القذارة في منازلهم وشوارع الأحياء ويدعو الناس برعايته وعلمه الي انفجارات هائلة في كل اسواق الولايه الكبري الخرطوم التي اصبح النهب وبيع الممنوعات وذبح الاولاد وسرقة المواتير والسيارات عيانا بيانا وسط النهار امدرمان وسوقها انفجارا قادم كل لحظه لزحمة الباعة وزحمة الاجرام وسحب النفايات انها قنبلة قذرة تنفجر وتقضي علي نصف امدرمان في 10 دقائق واسواق بحري برغم تشتت مواقعها ولكنها تتضج بانفجارات متفرغة في كل انحاء اسواقها ومدن الولايه الثلاث تتحصل منها الحكومه ترليونات الجنيهات وخزينه الولايه اكثر من ترليون جنيه شهريا ولكنها ستنفجر بدون تخطيط لذلك انه انفجار عشوائي وطبيعي سوف تشهده اسواق ولاية الخرطوم لمدنها الثلاث علي قائد ثورة ولايه الخرطوم واواليها الثوري ان يجهز اليات انقاذ مايمكن انقاذه ساعة الحريق الكبير والانفجار الضخم الموعودة به اسواق الولايه علي والي الخرطوم ان يزيد من فاتورة علاج الناس لزيادة خارطة وانواع امراض سكان الولايه لقذارة أحيائها وقذارة بيوت حكومتها من مستشفيات واماكن عامه الخرطوم ولايه سوف تنفجر نهارا عيانا برعاية الوالي ايمن نمر واعضاء حكومته وهو يتحصل ترليونات الاموال من الناس التي سوف يحرقهم بها امام اعينهم هذا بيان للناس وانا شاهد على ذلك /////////////////////
