جاء في الأخبار ان حركة التحرير والعدالة اعلنت ترحيبها بانشقاق القائد العام للعدل والمساواة بخيت دبجو وهنأته بالانضمام لسلام الدوحة وبشرته بموقع متقدم في السلطة، وكما قال تاج الدين نيام، فهناك علي المستوى الاتحادي ثلاثة وزراء دولة ووزير اتحادي ومنصب والي وثلاثة وزراء بالسلطة الإقليمية لدارفور بجانب منصب رئيس مجلس السلطة الإقليمية لدارفور (المجلس التشريعي)، كلها مواقع شاغرة لاستيعاب دبجو ومن يلحق به، ما يبعث على الأسى ليس استخدام حركة التحرير والعدالة لغة التلويح بالمناصب والدولارات لاستقطاب الحركات الاخرى التي كانت معها على صعيد واحد، ما يبعث على الأسى، وليس الغضب، ان الحركة صدقت انها صاحبة سلطة تتيح لها المنع والعطاء. attaggi osman [[email protected]]